الكذب

11 2 2
                                    

«في منزلي»
رايت ان (يان) ارسلت لي صوره للطفل الذي انجبته، وعندما رايت هذا وبدات هي في الحديث قائله: يا هونج ارجو ان تسامحني علي هذا ولا تغضب من الذي فعلته لك من قبل، اجبت عليها: اذا...اريد مقابلتك غدا في المقهى امام الجامعة.. اتفقنا ؟!، اجابت وهي تضحك: حسنا عزيزي متي تريد ان نتقابل ؟!، اجبت عليها: حسنا..بعد اليوم الدراسي سوف اتصل عليك لكي نتقابل، اجابت وهي سعيده: حسنا! سوف نتقابل.

«في اليوم الثاني»
قلت في نفسي: اوه~ ماذا ارتدي الان.. حسنا هيا بنا!، بعد م ارتديت زي جيد، قلت في نفسي مرة اخري: حسنا! هيا بنا!...، قدت السيارة وذهبت للجامعة.

«في الحرم الجامعي»
رايت المديره (تونغ) في الحرم مع عمي (شيانغ)، ناديت ل عمي (شيانغ): هاي!! عمي (شيانغ)!!، نظر لي بحرج ولم يرد عليا، وفي ذالك الوقت اصابتني الصدمة، ركبت السيارة مره اخري و ذهبت لموقف السيارات...

«في موقف السيارات»
جلست في السيارة ،وقلت في نفسي: حسنا.. اظن اني يجب ان اترك الجامعة لكي اعمل واعتمد علي نفسي ولكي لا احمل التعب علي عمي (شونغ)، وبعد ان بدات التحرك بالسيارة لكي اغادر، رايت عمي (شونغ) والمديرة (تونغ) يقومون بفعل اشياء غير التقبيل في موقف السيارات ،لم اهتم وغادرت علي الفور، لان من اللحظه التي رايت فيها عمي يقوم بتجاهلي في الحرم الجامعي، وفي نفس الوقت الذي غادرت فيه، رائى عمي (شونغ) انت اقود السياره وانا قد رايته يفعل هذا للمديرة (تونغ).

«في مكتب مديرة الجامعة»
اذا هذا ما تريد ان تفعل صحيح؟!، اجبت علي المديره قائلا: اجل أريد ان اغادر الجامعة واتخلي عن المنحي الدراسه لي، ،اجابت وهي مبتسمه: حسنا افعل ما يحلو لك يا (هونج) سوف اوقع علي تنازلك عن المنحي، وبعد التوقيع علي تنازل المنحي خرجت من مكتب المديرة، وذهبت لكي أقابل (يان) في المقهى.

«في المقهى»
حسنا اذا ماذا توردين ان نفعل الان...هل تريدين ان تقومي باكمال حياتك معي ؟!، قال لي (يان): اجل اريد ان اكل حياتي كامله معك ولكن ارجو ان تسامحني، قلت لها: ولكن انا حقا احب احدً أخر.... لذالك انا اسف انا فقد اتيت لكي ارى ابني ولكن سوف يكون معك وتريد منك تاكدي عليه ان والده يحبه وايضا انا لم اتخلى عنه ولذالك قومي بتسمية اسم والده (هونج) لاني هو والده..اذا! اتفقنا ؟!، انصدمت للحظة وقالت وهي حزينه: اذا انت تحب فقد ابنة وليس والدته اليس كذالك ؟!، قلت لها وانا اضع يدي علي وجهها واقوم بمسح دموعها: لا ليس هذا م اقصده انا حقا أحبك وأنت ايضا حبي الاول.. لذالك انا مازلت احبك، قالت لي بصرامة والحزم: اريد ان اكمل حياتي معك حتي لو واجهت جميع المصاعب معك سوف اكمل معك ولن اتركك ابدا، قلت لها: حسنا.....لكي هذا....اذا ماذا نفعل....ليس لدي منزل....، اجبت علي قائله: يمكنك ان تأتي وتعيش معي، قلت لها: حسنا اذا.

ولكن لا تعتقدو ان هذا قد صار....
«في اليوم التالي»
قمت بالإتصال عليها ولن تجيب علي، ذهبت الي منزلها، ورايتها خارجة من المنزل مع (لو).....


بتبع.........

الحب المخادع   - deceptive loveحيث تعيش القصص. اكتشف الآن