هاي بنات 😊🩷🩷 كيفكم اليوم 🤍؟ بتمنى يعجبكم بارت اليوم 🙃 يلا نبدا 😊🔥
ليسقط جونيوك محاولا الا يفقد وعيه ليسرعو حاملين اياه الى السياره و قد احضرو روكي ايضا بأمر من جونيوك ...
الرجل بينما يمسك جونيوك :سيدي لا تفقد وعيك ابقى معي قاوم قليلا نكاد نصل ... كان جونيوك شبه واعي... الى ان وصلو الى المستودع .. وقد كان تايهيوغ يقف خارجا حاملا هاتفه. تايهيونغ : ما الذي حصل ؟ ما به جونيوك ؟؟؟ الرجل : لقد اصيب بكتفه اخبر الطبيب تشان بسرعه... ليدخل تايهيوغ مسرعا بإتجاه الغرفه التي كان بها الطبيبت تشان... تايهيونغ بنفس متقطع : طبيب تشان اسرع ارجوك جونيوك اصيب بطلق ناري في كتفه... ليذهبو مسرعين نحو جونيوك الذي كان قد فقد وعيه بالفعل... كان دمه يملأ المكان... دخل الطبيب تشان و ظل تايهيونغ يحوم خارج الغرفه بقلق... ليتصل بأخيه نامجون.... نامجون : نعم تايهيونغ تايهيونغ بإرتعاب : هيونغ اصيب جونيوك برصاصه بكتفه .. انا خائف كثيرا هيونغ كان ينزف بشده... نامجون : حسنا حسنا هدء من روعك تايهيونغ انا قادم فورا لا تخف.
وصل نامجون للمستودع و دخل حيث اخاه.. نامجون : هل هو بخير ؟؟ تايهيونغ : لا اعلم لم يخرج الطبيب تشان بعد .. ليخرج الطبيب بعد دقائق من حديثهم..
ليتقدم نحوه تايهيونغ و قد كان الخوف يتملك اعصابه : كيف حاله الان هو بخير صحيح ؟ الطبيب تشان : لا تخف سيد تايهيونغ لقد اصبح بخير الان... لن يستيقظ اليوم فقد نزف كثير.. يجب ان يأكل جيدا حتى يعوض الدم الذي خسره... وغادر الطبيب
ليجلس تايهيونغ فلم تعد قدماه تحملانه من الخوف الذي مر به . ليتقدم نحوه نامجون : لا تخف اخي... جونيوك قوي... دعنا ندخل لنرتاح قليلا...
كان نامجون يواسي اخاه لانه يعلم ان اخاه يخاف الدماء و ان جونيوك صديق طفولته لذلك هو خائف عليه كثيرا...
في اليوم التالي : استيقظ تايهيونغ و خرج متجها الى غرفة جونيوك ليطمإن عليه. دخل تايهيونغ الى غرفةجونيوك .. و فور فتحه للباب وجد جونيوك مرتديا ملابسه بنية الخروج... تايهيونق : سيدي لا يجب ان تتحرك ف إصابتك لازالت لم تلتإم بعد . جونيوك ببرود : دعني و شأني .. وقف تايهيوق امام جونيوك معترضا طريقه . جونيوك : تايهيونغ ابتعد عن طريقي و دعني اذهب فأنا لست صغيرا و لا احب ان يملي احدهم الاوامر علي !! تجاهل جونيوك تايهيونغ و خرج دافعا الباب و راءه بقوة .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
