6_لِمَا وَقَعْتَ بِحُبِي

699 90 95
                                    

رَجَاءًا عزيزي القارئ إضغط على زر النجمة وأترك تعليقًا لطيفًا لدعمي


_06_

.
.
.
.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
.
.


قراءة مُمتعة










خرجت من المنزل بسرعة بعدما أعلمني أنه ينتظرني خارجًا

ووجدته فعلاً هناك يقف مُتكئ على الدراجة النارية داسًا يديه بجيوب بِنطاله

"يونغي! "

نبست إسمه بتعجب، ألم يكن له عمل هام؟

"جميلتي

كيف حالك؟ "

رمشت عدة مرات لسؤاله وهيئته الغير معتادة

"يونغي أتمزح معي؟

كنت أحادثك قبل نصف ساعة

أنسيت؟ "

هل فقد ذاكرته فجأة؟

"أعلم لكنني أتأكد

فنفسيتك تتغير بسرعة الضوء"

قلبتُ حدقتي و عكفت يداي لصدري

أ قدم إلى هنا لكي يستهزأ بي؟!

"لما أتيت إلى هنا؟! "

سألته أتشبث بسترتي الصوفية فالجو باردًا خارجًا

"أتيت لأصطبحك بجولة ليلية"

"ماذا؟! "

نبست بصدمة لطلبه كيف لي الخروج بهذا الوقت

الليل خيم بالفعل والقمر توسط السماء

"أ أذكركِ أم نسيتي أنكِ من قلتي أنني أحب الخروج بمنتصف الليل

𝑇𝑟𝑎𝑑𝑖𝑡𝑖𝑜𝑛𝑎𝑙 𝑚𝑎𝑟𝑖𝑎𝑔𝑒 || 𝑀.𝑌حيث تعيش القصص. اكتشف الآن