12_كَنْجْم سَاطْع فِي السَّمَاء أنْتَ ضَوئَهُ

420 69 179
                                    

عزيزي القارئ إظغط على زر النجمة وأترك تعليقًا لطيف لدعم

_13_

الرجاء من كل قارئ أن يقرأ الكلام الموجود بنهاية البارت من أجل سيرورة القصة


"يونغي"

همست ليونغي بخفوت لا أراه جيدًا، لكن بسبمته ورائحته جعلتني أدرك أن هذا الذي أقف بين ذراعيه

هو

زوجي يونغي

"قبلني"

تكلمت بنبرة هادئة، فقد أغرتني شفتيه بحق، لأجده قد إقترب يُلبي طلبي

شفتين طريتين دافئتين ، يُقبلني بهدوء ولُطف يجعل من معدتي تلتوي بداخلي وخافقي يظطرب وتنفس بات مُنقطع

قدماي لا أشعر بهما، هو يسلبني عن الواقع رويدًا، رويدًا

إبتعد عني يبتسم لي وهمس بكلمات لم أسمعها جيدًا

ولكن لما أستطيع رؤيته بشكل جيد ؟

فرقت جفوني لأُقابل سطح الغرفة الأبيض أتنفس بهدوء وخافق مظطرب

هل كان حلم؟

رفعتُ يدي ألتمس شفتي بوهن لا زلت أشعر بدفئ شفتيه ضد شفتي

هل هذا حقيقي؟

إلتفتُ نحو مكان يونغي على السرير ولم أجده

إستيقظ باكرًا!

ولكن اللعنة، لماذا بطني تؤلمني بهذا الشكل

رفعت عن جسدي الغطاء أنهظ بصعوبة بسبب الألم الذي إجتاح أسفل بطني و رأسي

إستندتُ إلى الحائط أتمشى ببطئ نحو الحمام أدلفه

وتزامنًا مع ذلك أصدر صوت إشعار من هاتفي وأعلم ذلك الصوت جيدًا

إنها دورتي

ولكن لماذا هاتفي هنا بالحمام؟

مالذي حدث أمس؟!

وكيف أتيت إلى المنزل؟!

اللعنة الألم عاد مُجددًا

بحثتُ في الأدرج و الرفوف الموجودة في الحمام ولكن لم أجد أي فوطة صحية هنا، متأكدة أنني أشتريت عبوتين

𝑇𝑟𝑎𝑑𝑖𝑡𝑖𝑜𝑛𝑎𝑙 𝑚𝑎𝑟𝑖𝑎𝑔𝑒 || 𝑀.𝑌حيث تعيش القصص. اكتشف الآن