صوت المنبه العالي، المُزعج بِحق!
فتحت عينيها بِسرعه، نظرت في الأرجاء ، نظرت إلى جانبها لم تراه انه غير موجود .. مُنذُ إسبوعين
استقامت لتقول تحاول تهدأة نفسُها:"انهُ اليوم! يون اهدئي رجاءاً"
خرجت مِن الغُرفه لتذهب للحمام
قابلت تشون في المَمر ابتسم بِوجهُها ليقول:"صباح الخير اختي"
ابتسمت لتومئ لازالت تشعر بالصدمه
تشون:"لا تتوترين اختي !"
اومأت لهُ و ذهبت للحمام، غَسلت وجهُها و نظفت اسنانُها
نزلت للطابُق السُفلي، لترى اباها و اُمها
يون:"صباح الخَير"
استدارت اُمها لتقول بأبتسامه، هيونا:"صباح النور عَزيزتي"
بارك:"صباح النور يا عَروسه!"
بقيت مُتصنمه ، اصبح اسمُها عروسه هذا غريب و يجعلُها تشعُر بالتوتر
تشون:"ما بِكِ اختي اجلسي"
يون:"ها؟ نعم نعم حسناً"
جَرت الكُرسي لتجلس عليه، نظرت الى الطاوله و الطعام و لم تأكل
نزلت يورا مِن الطابق العالي لتقول:"صباح الخير.. اوه كَيف حال العروسه؟"
أنت تقرأ
issues | KTH
Teen Fiction...تُعاني مِن مَشاكِل كَثيرةٌ، أدت إلى إنتقالِها لإحد الَمدارِس الداخلية اخاها كان أفضل شَخصٍ بالنسبةِ لها لكِن ...؟ يأتي الطالِب الجَديد ليُصبح صديقُها بَعد مُعاناةٍ مِنَ الوِحدة، بالرغم من إنها اجتماعيه ألا إنَّ لا احد يرغب بِتكوين صداقاتٍ معُ...
