مشهد

251 6 2
                                    

༺ألماسه المکـسوره ༻

بقلمي مريم أبراهيم ♕

البدايه الجميله ♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

غرفه دافئ، مڪان هادئ، كتب في ڪل مڪان،

الساعه: 3:30

كعدت اقره للامتحان سمعت صوت
صريخ شه‍د رج البيت رج.

طلعت من الغرفه بسرعه نزلت اناظر بالصاله ماهيه
طبيت للمطبخ لكيت فراس نايم فوكها ويكتل بيها.

- شجاي تسوي وخغ عنها عوفوهااا.
حاولت ابعده عنها دفعني ؏ الحايط ظهري نكسر.

باوعت بخاصرته مسدس واناظر ؏ شهد
ألي راح تموت بيده.

بحركه سريعه مني اخذت المسدس من خاصرته
وضربته ؏راسه، واغمه عليه.

- كومييي شهددد كومييييي غتبيي ملابسنه بسغعه
كوميييي.

اناظر الشهد بعدها بحالت صدمه من الجاي يصير.

- شهدد الله يخليج مو وكت صدمتج كوميي.

كامت بهدوء وصعدت تلم ملابسنه.

لبست كفوف ومسحت بصماتي من المسدس
رحت ؏ الكامرات حذفت الفيديو الضربته وبقيت
الفيديو الجان يضرب بي شهد.

صعدت فوك بدلت وساعدت شهد تلبس ولمينه
ملابسنه وطلعنه من الغرفه.

ردت اطلع من البيت وذكرت شغله رحت بغرفه
سَجوده وكسرت الحصاله واخذت كل الفلوس.

-والله العظيم يا سَجوده اذا ماخليتج تكعدين
؏ الحديده.

طلعت من الجنطه كامره صغيره ركبتها بزاويه
الغرفه وفتحت الجوال وطلعت كل الكامرت
الخافيتهن.

طلعنه من البيت وطلعنه ؏شارع العام
ماكو تكسي الوقت متأخر عبر تكسي وكفته
وركبنه.

-أختي وين واصله؟

ظليت صافنه وين اروح ماما مسافره ويا ادم
اذكرت كلام أبو اسامه.

-'بنتي اي شي تحتاجي اني بخدمتج ولدي
بخدمتج ومعروفج ماراح انسى لا والله'.

ألماس: عمو تكدغ توصلنا للبصغه؟

شهد التفتت علي: البصره‍؟ صدڪ تحجين
شعدنه هناك؟

ألماس: معليج يمي.

أبو التكسي وافق يودينه، نامت شهد ؏ رجلي
ونمت اني ؏جام.

كعدت وره ساعتين الجو بده يفتح ظليت
صافنه ؏ طريق.

قريت لافته مكتوب بيها.

'محافظه البصره‍ ترحب بڪم'

بمجرد قريت الاسم حسيت براحه وامان يحاوطني.

-اختي وين بتحديد تردين اوصلج؟

حاولت اذكر اسم المكان وفعلاً ذكرت.

-"منطقه العشاغ شاغع****".

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الكاتبه مريم أبراهيم ♕.

بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ عَدُوِّى وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَآءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِٱلْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا۟ بِمَا جَآءَكُم مِّنَ ٱلْحَقِّ يُخْرِجُونَ ٱلرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ ۙ أَن تُؤْمِنُوا۟ بِٱللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَٰدًۭا فِى سَبِيلِى وَٱبْتِغَآءَ مَرْضَاتِى ۚ تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِٱلْمَوَدَّةِ وَأَنَا۠ أَعْلَمُ بِمَآ أَخْفَيْتُمْ وَمَآ أَعْلَنتُمْ ۚ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَآءَ ٱلسَّبِيلِ ﴿١﴾

༺ألمـاسه المکـسوره ༻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن