آهلا.🤍
.
أنَقبض فؤَادِي المتُهالك لِكثرة أنقبَاضتَه لِتختفِي أنفَاسِي بِهدوء و تعود على شكل تنهيدة مُتعبه
وَ ما أسوء مِن هَذا سَيحدُث الأن ؟
" أيَن مَنهن ؟"
سألتُ بِخُوف لتُجِيب بِما جَعل مَن كفِي يَضرُب جَبَيني بِغباء للتِي أمامِي
" لَا أعلم .. كِلاهُمَا أسمَيتهُم التَؤام جِيون "
" مَاللعنتَك .. أقسُم أن كَانت لِيسَا سَتكون نِهايتُك عَلى نَفس سَكِين المَطبخ خَاصتِي !"
صَرختُ لَها بِنفاذ صَبر ، مَن الذِي يُسجل أسمَ أختِين بِنفس الأسم عَلى الهَاتف !
" لا أعتَقد أنهَا لِيسَا فَهِي ت- ... ما رأيُك أن تَرُدِي وَحسب لِتعلمِي ؟"
نَطقت بِتوتَر و كأنها كَانت عَلى وَشك البوَح بِشيء
لِتحتلي مَلامحِي الشَك أنَاظرَُها بِفضول ، هَل حدَث شِيءٌ آخَر بِينها و بِين لِيسا لا تُرِيد أخبَارِي بِه !
" هِي مَاذا سومِي ؟"
" هِي لا شِيء "
" سومِي لِيس الأن .. مَالذي تُخفِينُه علِي !؟"
" ربَاه .. أخبَرتُك لاشِيء أصمتِي و أسرعِي بِالرد !"
ألقَت الهاتفَ بوجهِي لأشتمُها تحت أنفَاسِي بِينما أسحَب شهِيق افتَتح زِر الأجَابة بأصابع مُرتجفَة
" آهلَا ..؟"
" جِيني أين انتِي !!؟؟"
صُراخ جِيسو ارعَب سومِي التِي أرتدت للخَلف بِهلع
تَنهدت بِراحة أنهَا جِيسو الحمدُ للرَب
وَلمَا واللعنَة مالذِي عَلِي قولَه الأن !
عَضضت شَفتَاِي لتَخطُر لِي أول كِذبَة أنَارت بَذهنِي لأتحمحم و أردَف بِثقة
" فِي التسَوق مَع سومِي .. لِما هَل حَدث شيء ؟"
سَمعتُ صوت تَنهِيدة جِيسو لَتنبُس بِأنزعَاج
" لِما لَم تُخبَرِينِي هَل تَعلمِين مَدى خطورَة الأمَر و أنتي لوَحدُك مَع سومِي الطَائِشَة دُون حَرس أو مُراقَبة !!"
رأيتُ سومِي تَنظُر لِي بِصدمة لَأقَهقه عَلِيها
" اسفَه لكننِي أردتُ الخروج مَع صدِيق لَرُبما .."
أنت تقرأ
دَُمِيتَي | jenliso
Losoweجِيني كِيم وَرِيثَة أعَظم عائلَة فِي كوِريا و خَارجهَا حِيثُ تُجبَر عَلى الزوَاج مَن تؤام عائِلة جِيون لِيستمَر نَسل و تقَاليد العائلاتَان المُظلِمة . " تباً لكِي و لتؤامتُكِ ! " " لا يَجوز للدُمَى الشَتم .. " " هَذا غَريب .. لا أذكُر أستَراحتُك د...