اهلا 🤍.
.
جِيسو !؟
ماللعنَة التي جَلبتها لهُنا تَباً مَا بَال هِذه النَظرات التِي تَخترقنِي كأنُهَا عَلى وَشك قَتلِي ...
" جِ.جِيسو .. ؟"
أردَفت بأرتجَفِي لأستقِيم بِذُعَر حِين بدأت بالتَقدُم نَحوي بِخطوَات أقسُم اننِي أستَمع لهَا بدَاخل عَقلي
لَتقف بوجهِها روزِي بِسُرعة مَع نظَرات حَادة و انا أصبَحتُ ورأهُا
فَهِي تَستحقر وجوَد آل جيون جَمِيعُهم و الأن ورَيثتُهم لقَد أقتَحمت مَنزلِها
كَما أن جِيسو و روزِي مَنذُو الصَغر لا يتفَاقَان لِسبب أجهلُه
هَذا لَن يكون جِيد ..
" ألا تَعتقدِين أن كَسر يَد جِيون عَادل لهذِه التَربية الفَاسدة ؟ .. أمرأة في العشَرينَات تَقتحم مَنزل كالثَور الهَائج .. مَالذي نتوقَعه من آل جِيون ؟"
أردَفت تشَايونغ بِنبرة لِأول مَرة أستَمع لَها بِهدوءها المُخِيف
فَقد أكتسَبت صوتٌ كَوالدتِي مِما دَب الرُعب بِي لتشَابُه نبَراتُهما المُهددة
توَقفت جِيسو أمامُها تُنزل بِرأسُها للنَظر لَها بِغضب أعمى بِصيرتَها تُخفيه خَلف قنَاع البُرود
لِتشق أبتسَامه مُستفزة ثُغرها بِينما تدنو لِوجه روزِي لا تُفرق بِينهُم أنشَات تتَفحصُه بِبُرود
" أعتَقد كَسر يَد مِن تُوضع عَلى مُمتلكَات جِيون هو العَادل هُنا .. أيتُه الحثَالة المَطرُودَة "
أردَفت بِأستهزَاء لِتسحبُني نَحوها بِحدة ألمَت مِعصمِي و روزِي أمتعضَت مَلامُحها جَعدت حَاجبِيها بِغضب سَاخط
" أتُركِيَها و الأن ايتُه اللعِينَة !"
قَهقهت الطوَيلة بِصُخب عَلِيها تَمسح دموعها الوَهمِية بِينما تنطُق تَحت أنفاسُها الضَاحكة
" أوه .. ياللهِي روزِي صَغِيرتي و سنجَابي الضَائع هِذه زوجتِي أن لا تَعلمِي فَلا أحد يأمُرنِي بِالأبتعَاد عُنَها بأنشَ !"
" جِ.جِيسو أنهَا أخُتِي حسنَاً !؟ .. لَم تَغتصبنِي أو مشَابه لِما كُل هذه الجَلبة و الصُخب !"
صَرختُ بِجيسو أنفُض يدِي عِنها و ألتقط أنمَال روزِي دَاخل كَفي فَكلامُها مُستفز لإبعَد حَد !
أنت تقرأ
دَُمِيتَي | jenliso
عشوائيجِيني كِيم وَرِيثَة أعَظم عائلَة فِي كوِريا و خَارجهَا حِيثُ تُجبَر عَلى الزوَاج مَن تؤام عائِلة جِيون لِيستمَر نَسل و تقَاليد العائلاتَان المُظلِمة . " تباً لكِي و لتؤامتُكِ ! " " لا يَجوز للدُمَى الشَتم .. " " هَذا غَريب .. لا أذكُر أستَراحتُك د...
