قبل رحيلي من هذه المدينة الملعونة سأقتل من قتل قصي ، الشرطة تبحث عن القاتل و أنا أيضا ، بدوت كشخص مدمرا تدميرا ، عانية في هذه المرحلة ، تمنيت الموت حينها ، في كل يوم أستيقظ و لا أجد قصي أتدمر أكتر فأكتر ، إمتنعت عن الأكل و الشراب.
و بعد سنين و سنين إكتشفت أن القاتل كان أبي ، و من كثرت الحقد خططت قتل أبي بنفس طريقة قتله لقصي ....
خططت ليلة و نهارا و الأن سأنفد الخطه ، خرجة من المدينه متجهتا نحو القريه و بيدي سكين حاد ، ولجت منزل أبي و الحقد في عينايا ،ثم طعنته بالسكين ثم هربت و قفزة من الجسر .
و هكذا إنتهت قصتي