𝒀𝒐𝒖'𝒓𝒆 𝑴𝒚 𝑯𝒐𝒎𝒆⁴ .

668 59 32
                                    


~ جونغإني 🐻.

You are a bright shining star ♡~.

♟️

بينما تشق القوات طريقها إلى العاصمة، هلل الشعب لهم ولِـ ملكهم الذي مرة أخرى أنتصر في الحرب.

على الرغم من أنها مُناسبة سعيدة بالنسبة لهم، الملك تشانيول لم يشعر حتى بِـ أونصة مِنَ السعادة.

إنه قلق على زوجه هو لا يعرف كم من الوقت تركه هو فقد العد، لكنه يستطيع أن يقول أنها طويلة جداً.

وعندما فُتحت له البوابات، ركضت إليه خادمة وأنحنت له.

"ملكي! لقد عدت!".

صاحت الخادمة بِـ سعادة وأيضاً بِـ حالة ذعر. نزل الملك تشانيول على الفور من على حصانه، مُستشعراً أن شيئاً ما يحدث في القلعة.

"ماذا يحدث؟"

"الملك بيكهيون! أنه في المخاض!".

♟️

وتساقط عرقه على جلده فيما يمسك بِـ القُماش المعقد ليتمكن مِنَ الأستفادة منه.

لا يُمكنه حتى الشعور بِـ أسفل جسده بعد الآن إنه مُخدر مِنَ الألم.

وبِـ مُجرد تجريده من ملابسه الملكية، أرشده الطبيب خلال عملية ولادة طفله. أجل، حان الوقت لِـ طفله ليأتي للعالم.

"تشانيول".

هو نادى بِـ ضعف مُتمنياً أن يكون زوجهُ هُنا معه.

إنه لا يعرف كيف حال زوجه أو…سواء كان مايزال حياً أو لا التفكير في ذلك يجعله يشعر برأسه خفيف وبِـ ألالم في جميع أنحاء صدره.

دموعه نزلت على وجهه. لاهثاً الهواء.

باب الغرفة فتح وبالكاد سمعه لكن هُناك يد دافئة تمسكت به فتح الملك بيكهيون عينيه الدامعتين لِـ يجد أن زوجه هُناك معه يبتسم له.

"تشانيول…؟"

"مرحباً حبيبي. أنا في المنزل".

الملك بيكهيون بكى بِـ علو صوته  وأمسك بيده بإحكام. الذكر الطويل أصمته بلطف.

"أنا هُنا الآن لذلك لا داعي للقلق، حسناً؟ أنا هُنا معك. دعنا نخرج طفلنا".

You're my homeWhere stories live. Discover now