الفصل الثامن | اجازة
سارت مبتعدة عنه؟ لكنه امسكها
من معصمها! و سحبها الى
صدره! ووضع يده على وجنة
عنقها؟ بينما يده الاخرى قد تمركزت
على مؤخرتها يخفيها..-توقفي عن الهرب مني-
توقف قلبها عن النبض... من قربه
الشديدة؟تاهت في عينيه السماوية...
و رائحته الرجولية قد خدرتها!بينما ابهامه... الذي على فكها!
كان يتحسسها بايثارة و رغبة..
قد ظهرت في عينيه الزرقاء؟-لم اكن اهرب... لكن علي
الذهاب-همست بكلماتها!! ناثرتا لانفاسها
الساخنة على جلده و شفتيه؟لم يتحمل اكثر...فى انقضى
عليها..في قبلة خدرت اوصالها؟بينما حملها! بين بيده!؟كالعروس
و هذا زفافهم...يتجه
الى الخارج!-دانييل هل انت ذاهب
اوه.. استمتع-كان الجميع في حالة ذهول؟
من هذين العاشقين... و خصوصا
صديقه و زوجته..!لكنهما اعتادى على افعال
دانييل؟ مضاجع النساء...
و لا شك انهم يعلمون اين ستكون
وجهتمها! التالية!.لم تنتبه انهم خاجوا...حتى ضربتها
موجة برد؟ فقد كانت مغمضة العينين
مستمتعة بالقبلة التي تعمقت؟
و تحولت الى قبلة لزجة..استشعر رعشتها... في حضنه
عندما ضربتهما موجة برودة
الجو في الخارج!و ما ان وصل الى سيارته؟
انزلها... مع انه لم يرد فعل ذلك!ابتعد عنها؟ بعد ان استشعر حاجتها
للهواء! بينما كان كلاهما يلهث...
و اعينهما تنظر الى عيون الاخر! في
رغبة؟قام بنزع بذلته! و لفها على
اكتافها العارية! بينما ملامح وجهها
القريبة.. و المستغربة قد دعته
الى الرغبة في تقبيلها مجددا و مجددا!لكنه قاوم رغبته؟
و ابتعد عنها! يفتح لها باب السيارة!-اركبي...-
انتظر منها الركوب!لكن لم تكن ملامح
وجهها سعيدة بتصرفه؟لذى كان عليه ان يوضح..
قبل ان تهرب مجددا! كما يعتقد!-لا تقلقي! لن افعل شيء
ضد رغبتك... سوف اوصلكي
فقط-اومأت برأسها! ثم صعدت
لم تنكر اعجابها الشديد! بشخصيته
النبيل!و هذا سيء بقدر ما هو جميل؟.
فهو يجعل... امر عدم الاهتمام لوجوده
صعب..ركب هو ايضا! ثم انطلق؟ بينما يلقي
نظرات الى هذه الفاتنة الشقية!
أنت تقرأ
Cabaret Girl فتاة الملهى
Fantasy#Jeorje Danyeil #Elizabeth rose ظابط شرطة؟في مهمة...داخل ملهى! تتحول حياته؟ عندما تقع فتاة مثيرة بين يديه؟ اخرجني من هذا المكان... قالت ببكاء... تعالي.. لحضني؟ ادفئ مشاعركي... المرهقة. Started in {2023|09|19} Ended in : {2023|11|22} Parts : 23