cabaret girl.19

1.1K 12 0
                                    

     

             الفصل التاسع عشر | هجرتني


يستيقض ذلك؟ العاري! في
ذلك السرير! ذو رائحة
سوائل.. صغيرته..

الممزوج مع رائحة العرق!
و لا اجمل من رائحة...عرق
ممارسة الحب؟..

انتبه على عدم وجود...
فتاته! ففتح اعينه.؟ و قد
كان محقا!..

اين حبيبته اليزابيث...

نهض بجذعه العلوي! يتفقد
الغرفة! بينما يفرك عينيه!

فكر انها ربما في الحمام!
لكنه؟ عندما نظر الى وسادتها!
التي  استغرب من كونها!.تحمل
ورقة...

قام بمد يده!...و حملها!و لم
تكن ملامح سعيدة بما قرأ!

و لا لي نابضه الذي! ألامه و
بشدة! او صغيىه! الذي ارتجف
صغيرته! هجرته..

-لقد اخذت ما تريد! لذى
اتركني! دانييل...وداعا!..-

كيف بحق تتركه و تهجره هي
من استغلته! و ليس هو...

قام بالنهوض...فورا! من السرير!
فسقط؟ الغطاء! عن جسده
المثالي! و عن رجولته المرتخية!

اخذ؟..يرتدي ملابسه! سرواله
القصير؟ ثم سرواله الجينز...
و اخذ قميصه! يقوم باغلاق
ازراره!

فقط امس كانا مستمتعين..هو
لا يفهم ما الذي حدث! كان ايضا
من المفترض ان يكون اجمل
صباحا!

حيث كان دانييل! يخطط لجولات
صباحية! منعشة! ثم ممارسة
لطيفة! في حوض الحمام؟

ثم العودة للممارسة!بعد الاستحمام
على السرير؟ثم تكرار نفس
الامر لاسبوع و اكثر...

لانه و اللعنة! لا يريدها لليلة!
او مدة! قصيرة...هو!.. هو متعلق
بها! هي شيء كبير بالنسبة له!

مرر يده على شعره؟بطريقة مثيرة ثم
لمح شورطها! الابيض
الممزق! و الملتسق على طرف
السرير...

ندى بجسده؟ و حمله...و اخذ
يشم رائحتها العسلية! التي
يدمنها! انها مخدرة...

سوائلها!...مخدرته المفضلة
و المخدرة بشكل! منعش!...

اخذ نفسا قويا! ثم رفع رأسه
الى الاعلى! و فكره! كله
عن تلك التي كانت! تمارس معه
بسعادة! امس...واليوم غير موجودة..

فقط رسالة! خلفها...اغلق! عينيه
و تنهد؟ بعمق!..

-اليزا! حبيبتي...ماذا
تفعلين! بي..-

انزل رأسه! و اخذ نفسا اخر
من شورطها! الانثاوي اللطيف!
الممزق!...ثم وضعه في جيبه!

و اتجه يخرج! من الغرفة
و سكله! يقول! بلا كلام...هذا
الرجل قد مارس الحب! و بشكل قوي!

دخل المصعد؟ ثم اخرج
هاتفه! يتصل بالتي! سماها
في هاتفه...باسم "حبيبتي الحمراء"

رنين؟ رنين؟...ثم لا توجد
اي تغطية...

Cabaret Girl فتاة الملهىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن