cabaret girl.20

1K 12 1
                                    



                    الفصل العشرين | لن اقاومك


-اسفة اليزابيث لكن هناك
رجل يريدك؟

قالت سمانثا! للتي تقف
امامه! في غرفة تغيير
الملابس..

-لا اتركوني انا لم اتفق... معكم
على هذا!سمانثا..-

قالت بصراخ...في وجه
اللذين! اخذوا بسحبها
الى الغرفة... ثم اغلقوا عليها
الباب!..

-افتحوا؟-

اخذت تضرب الباب! لكن
ليس هناك من مجيب!

كانت اليزابيث ترتعد؟ لا تريد
الاستدار! لترى ذلك الرجل!
تريد الخروج..

-اليزا..-

صوت تعرفه!..و لا تصديق
من هو؟ كان خلفها! و قد
احتضنها! من خصرها!

برائحته! تلك المخدرة..

-دانييل؟...-

نطقت اسمه بضعف و ادمعت
عبونها!... الذبي هجرته! صباحا
هو الان يحتضن خصرها! و ينثر
انفاسه على عنقها...و يقبلها!.

هو من طلبها!..

اغمضت عينيها..لابأس ان
تستمتع بقربه من قليلا..
فقط قليلا!

قام بادارتها! و نظر الى
وجهها الفاتن... ثم حاصرها
على الباب...

-قوليها...قولي انكي تريدين
هجري...و انتي تنظرين
في عيناي!..-

قال امام شفاهها! التي تلامس
خاصته! و كم يرغب في
جعلها تنزف..

-انا..اه..-

هي لم تستطع! خصوصا مع
قربه الشديد منها!

-لم تستطيعي...صغيرتي
اليزا..انتي لي!..و لا يمكنكي
مقومتي!.-

نظر اليها بعمق حنون ملأ عينيه!
هو يعلم انها خائفة!
و هو ايضا ارعبه! هجرانها له..

-لما لم تخبرني..
صغيرتي اليزا!.-

صعقت اليزابيث..و فتحت
عنيها! و ارتجف قلبها..هل علم
شيء! من اخبره هل هو سيث..

-من اخبرك..؟.-

سألت الباكية؟ ان كان سيث
فاكيد قد قال له اشياء لا توجد!

-سمانثا! اخبرتي..-

شعرت اليزابيث بالراحة!
جيد انه لا يعلم عن ما طلبه
سيث منها مل هذه الاعوام!

فلا تظن ان سمانثا! لها علم!

نظر الى الشاردة! في التفكير
فوضع يديه! على خديها!..و اخذ
يمسح دموعها! فى اغمضت
عينيها!...للمسته؟.

-لا تبكي..يحزنوني بكائك..-

قام بتقبيل عينيها! فى وضعت
اليزابيث! يديها المرتجفة!
على يديه الدافئة..

Cabaret Girl فتاة الملهىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن