احببت مديري البارد

كم يروقني إهتمامك

.

.

.

.

.

.

.

.

" حــبك أصبح مثل الـــرمال الـــمتحركة الــتي تســحبني للقاع"
.

.

.

.

.

.

.

.

إستيقظت علي أشعة الشمس التي تسللت من النافذة لتتمركز علي وجهي لأتأفأف بملل للحظه شعرت بأحد يحتضنني من الخلف لحظة أليس هو جونغكوك تأكدت عندما رأيت الأريكة فارغة اللعنة هل نام جنبي طول الليل حولت الإستقامة لكنه يحتضنني بإحكم أشعر انني حقا ملتصقا به ولا يفصل بيننا شياء ماذا علي أن أفعل حولت فك قبضته لكن لا فائدة

لأحول إيقظها

جونغكوك ..جونغكوك

ليفتح عينيه وأخيرا ابتعد عني

لماذا أنت هنا الم تكن نائمه علي الآريكة

ماذا ..نعم

أنا آسف لا أعرف كيف أتيت إلي هنا

إستقمت لأتفقد الساعة لقد كنت الثامنة صباحاً

ذهبت لأغسل وجهي وأنا أفكر في جونغكوك وكيف نام جانبي وكيف لم أشعر به جسلت وجهي لأجففه وأعدل من شعري كنت سوف أخرج من الحمام لأشعر بآلم مفاجئ أسفل معدتي اللعنة ليس وقته الأن لم أحسب حسب هذا علي أن اعود لمنزلي

خرجت من الحمام أحول إخفاء آلمي لا أريد أن أضع نفسي في مواقف محرج آخر يكفي آمس لكن حقا الآلم يزداد أكثر ماذا علي أن أفعل ليس معي فوط صحية ، ذهبت للمطبخ لأشرب بعض الماء بينما نزل جونغكوك ليردف

هل لديك جامعة اليوم

" لا .. ليس لدي اليوم جامعة"

حسنا ما رأيك أن نراجع علي بعض الأوراق قبل الذهاب للشركة 

لكني علي الذهاب لمنزلي