"هل يحبني"

117 7 0
                                    

.

.

.

.

.

.

.

.

" دائماً تغرقني أبساط تفاصيلك "

.

.

.

.

.

.

.



" أنتي اول امرأة أنام بحضنه بعد امي"

لم اعرف ماذا اقول له لذلك إكتفيت بالصمت

بقيت اتأمل تفاصيلة التي أسرت قلبي ، لكن ما هذا الذي اقوله هل اوقعني بحبه ؟

كسرت ذلك الصمت

"جونغكوك لقد اعددت لك القهوه سأحضرها قبل أن تبرد"

ليبعد رآسه عن حضني كنت سأذهب لكنه أمسكني من رثغي ليدرني له بقوه لأقع انا هذه المره في حضنه علي قدميه ، اللعنة كم هذه المواقف محرج لقد كان وجهه قريب من وجهي لجدره ان أنفاسه كانت تضرب بشرتي ويده تتمركز علي خصري

لم أكن اعرف ما اقول في هذا المواقف ليردف هو

" تعرفين أنتي مختلفة عن بقيه الفتيات الذي عرفته"


هناك شياء غريب يجذبني إليك

جونغكوك إتركني كي أجلب كوب القهوه

بقي صمتً وانا لست مرتاحة في هذه الواضع لأنصدم من تلك الحركة الذي فعله  ليضع رآسه بين تجوايف رقبتي لأشعر بأنفسه السخنه عليها وبشفاتيها الراطبة ضد بشرتي لأقشعر من تلك الحركة أنا لم أستواعب الأوله كيف هذه الآن

" جونغكوك ماذا تفعل؟"

تعرفين أنا حقاً أخاف أن أحبك

لا أعرف لماذا لم أبعدها عني هذه المره بل بالعكس بقيت مستمتعه بحركته وأنفاسة التي كنت ضد بشرتي شعرتي أني بعالم آخر لأعي علي نفسي

أستقمت من حضنه لأخرج من الغرفة و بالكاد أستطيع التنفس من سرعات ضربات قلبي أنا لهذه اللحظة لم أستوعب ما حدث للتو وكيف حدث حتي لكن مهلاً هل قال أنه يخاف أن يقع بحبي حقا؟!

احببت مديري الباردحيث تعيش القصص. اكتشف الآن