نص من الفؤاد.

19 7 1
                                    

كالمصابيح تزين الشوارع في الليلي الدعجاء، و كـ شمعة أشْعلت لتبث الأمن، لم يسعني سوى الغرق بصفحة وجهك و أدق تفاصيلك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


كالمصابيح تزين الشوارع في الليلي الدعجاء، و كـ شمعة أشْعلت لتبث الأمن، لم يسعني سوى الغرق بصفحة وجهك و أدق تفاصيلك.

أشعر أن هذه أول محدثة لي معك، فلا يتوقف قلبي عن الأنتفاض بكل حرف أسمعه وتسمعه، كـ حاجتي للهواء بعد الأختناق، و كـ رغبتي بالنوم بعد التعب.

كنت تتخطى الجميع، و كان لحضورك أثر وضح.

أدقق بكل حرف أخرجه و أتأكد أنه يلائم تلك الروح الراقية، أتاملك بين كل فينة فيحفظك عقلي وقلبي داخل أجمل مكان.

في سرداب تملك أنت مفتاحه وفي غرفة لا يسكنها سواك.

" يا عزيزي غير المعروف "

إلـى أحـدهـم. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن