البارت الثاني✨

9 2 0
                                    

شينه  اعله  الخناجر  خوف
وذنوب  السوالف حوت  تبلع  واهس

الملهوف مشينه والجرح  عريس
يضحك والملح  زافوف

كاضم العطشان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منين ماجيتو رجعو

عفراء: وجهي صار اصفر وكمت ابچي كلش اخاف من عمي من جنت طفلة اخاف منه وهو يصيح ويفشر ويكول حاطلي ك.. بلبيت بنص الليالي بلشوارع

مؤيد:  يابه جنه ابيت عمي نجم مسوين عزيمة

. اكل خرا انتَ السكط بيك حظ مكضيها شوراع ودياحه لا خلقة ولا اخلاق

عفراء:  شكد نهضمت على مؤيد كلبي نكسر عليه يعيره بمرضه وبعوقه شكد انسان مايخاف الله لعد

فهد:  يابه ماتنعاد بعد مانطلع

. وانتَ البعير الجبيره مره بطول النعال حاطتك وتفرفر بيك بلشوارع يطرن كادرتلك مره باجر تك... ومحد يدري بيها

عفراء:  عاد اني فاض صبري وصحت اخذني لاهلي مابقه لحضه وحده هنا لو اعرف انام  بلشارع اني تكول عليه هيج عمي والله مابقى والله اخذني لاهلي

. روحه بلا رجعه روحي لنجم يريبج ياطايحه الحظ

عفرراء:  مشيت لغرفتي ابجي واصيح خدامه عدكم هنا تهينون بيه والله مابقالكم والله

فهد:  عفراء اكعدي اني احجي وي ابوي

عفراء:  يبووو على حضج ياعفراء يبو ع قسمتج العوجه ولك مسوي مرتك كح..  تكلي اني احجي وياه ولك انت منين مخلوق منين كلي حاجيني تعبت منك تعبت ماريدك ولا اريد اعيش وي اهلك المخابيل  اخذني لاهلي سوده بوجهي على هاي القسمه العوجه لملمت هدومي وانتظرت الصبح و رحت لبيت اهلي ابجي ومهضومه طبيت اهلي كلهم نايمين بس زبيده تنضف بلبيت

زبيده:  يا عفراء شعندج غباشي ولج

عفراء: بچيت  وحجيتلها شصار

زبيده:  حسبي الله ونعم الوكيل جايه من الشارع مو بت اخو

عفراء:  تعبت منهم ولج جومه مخابيل مابيهم صاحي وذيج مرت عمج شافتني ابجي واريد اجي تكلي كعدي وسكتي اهلج يردوج علينه امج ماتتحمل البنات

زبيده:  وهذا الصدك قابل جذبت هسه تكعدلج مطره تمطر على راسج وتكلج مثل ابوج واذا غلط عليج وترجعج

عفراء:  والله مارجع الا ابوي يسويلي حل

زبيده:  ابوج مريض عفراء ويطيح حض عمج ومالنه خلك مشاكل

عفراء:  اني هذا الي اريده مارجع الا يلكه حل حتلو يطيح حضهم نمت واني مهضومه صعبه بت بيوت وماشيه بدربج يطلعوج بت شارع لان رحتي لاهلج واذا رجعت ب١٢ رجلي وياي وحماي وين المشكله كعدت على صوت امي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 25, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مابين الوهم والمُرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن