part 3

158 6 0
                                    

[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 3_______________

𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة

شيماء شافت بلي البنات لي مع أسية بداو كايهضرو حتى هما و القضية غاتترون شعورات هنا شافت فخديجة و هضرات
شيماء : ا صاحبتي برديها معايا راه شوية و تلقاي غير الكراسة و الطبالي كايتشايرو هنا

خديجة : مالها كدبات؟ السيدة باغا ترجع تشري معانا المعرفة بزز ماكفاهاش هادشي لي دارت

أية : [ بالغوات ] ا بالرب حتى عبرات عليك فكاع لي دارت لك حيت كون كنتي بنت الاصل يا بنت الطيط كاع ماترجعي لصاحبتك للركاني

شيماء : أية وا صافي ا زبل جلسي و ميكي عليها

حياة : أية صافي عطيها بالتيساع ميكي عليها

***** : واش غير نتي لي عندك الحلوق طلقيه علينا الكلب كايعرف غير النبييح

أسية : [ بدات كاتحاول تهدن صاحبتها ] جلسي ا غزلان ماتجاوبيهاش
بقات كل وحدة كاتهدن البنت لي معاها باش بلا مايكبرو الموضوع بزز باش جلسو أية لي كانت ناوية على خزيت

خديجة : شحفت

حياة ماشي من داك النوع لي داخل سوق راسو و ماعزيزش عليه الصداع ههههه لا لا لا بتاتا ... ولكن هي ماعزيزش عليها المضاربات بحال هاكا ... لي كايجبد عيبها كاترد ليه الصرف مضروب ف7 حتى كايندم على ديك الثانية لي مابقاش رامش فيها عينيه حتى دوز و مايشوفهاش باش مادخلش لحياتو ... هي من داك النوع الحكار كاتحكر على بنادم ولا مشات حتى شافت شي واحد بدا كايروم لشي حد ماعندهاش معاه ... كاتحرر عليه عيشتو بكل للكلمة من معنى هاد سكات ديالها ماشي سكتاتو حيت خلات اية كاتنقز و تترعد غير بوحدها على أسية و إنما حيت عينيها كانو على صابرين باش كاتشوفها اش غادير واش غاتوقف مع اية بحال ديما ولا غاتبقا مكمشة ولا غاتمشي لعند لأسية لي حسات بيها بدات كاتروم ليها و لكليكتها ... حاولات تبدل الموضوع باش مايخسروش جلستهم على والو

حياة : [ بضحكة خفيفة ] طلقو للمصعورة الراب ديالها

أية : المهدئات الله يخليك هداك

شيماء : اراو تيليفون انا عارفة شنو غايعجبها

خطفات ليهم تيليفون و طلقات واحد ديسك كوري غير سمعاتو أية بدات عاوتاني كاتخيب فسيفتها و عاودات حيدات لهم خديجة تيليفون و دارت ديسك ديال سعد المجرد ... بقاو كايتخاطفو على داك تيليفون كل مرة طالقين ديسك فشكل و كل مرة معيبين على الديسك لي كاطلقو شي وحدة منهم و فهاد الوقت كان واحد فالطبلة لي قدامهم كايشوف جهة طبلتهم و بالضبط فيها هي من ملامحو باين فيه حتى هو فالعشرينات ... ملامحو كانو حورش و حروفو كحلين ... الكحل يا الكحل من شعرو لعويناتو و من عويناتو للحية ديالو الخفيفة .. الضحك لي كان فديك الطبلة كان كايتسمع حتى لعندهم و 2 من صحابو لي كانو كايدورو لعندهم كان باين بلي كايضحكو عليهم خصوصا فاش اية طلقات الراب المغربي و نتوما عارفين المغربي ديما كايقول للبنت الكوزينة و اش داها لشي راب اش داها لشي كوزينة اش داها اش داها اش داها ... داكشي ماشي ديالها

كان بيناتهم بحال شي تحدي ديال شكون غايهبط عينيه اللول عارفها ماكاتحشمش و أي واحد فداك لافاك عارفها مزيان أش كاتسوا ... ماكانش كايشوف فيها كأنها اجمل نساء الكون حيت ملامحها كانو ملامح عاديين ولكن لي ماعاديش هو داك تمكريب لي فيها شلاهبية من الدرجة الرفيعة ولا قلتي على شي وحدة بنت الطيط غاتكون كاتقصدها هي حيت ببساطة حياة أكبر بنت الطيط تقدر تكون عرفتيها فحياتك ... كي قلت سابقا ملامحها عاديين إبتداء من عينيها لي اللون ديالهم كاين عند أغلب المغاربة .. مرورا باللون ديال بشرتها القمحي لي كاين عند اغلب العرب و الشرق الاوسط بصفة عامة .. نهاية بشعرها لي ماكانش بشي طول نااادر .. بالعكس ... شعرها الطول ديالو حد الضهر فاللون الاسود بحال عينيها اما ملامحها كانت ملامح غير ملائكية البتة غير تشوفها غاتعرفها ماسويهلاش و سليعفانة ولكن عندها واحد الحاجة كاتميزها لي هي الكاريزما ديالها و بنادم لي عزيزين عليه دوك البنات الكيوت الحليلوات لي كايضربو ليه حد كتافو فالطول و كايحس بيهم كي القطيوطات ماغايحملش حياة و ماغايرتاحش ليها ولكن لي عزيز عليه التحديات غاتكون حياة بالنسبة ليه اصعب تحدي يقدر يدوزو المهم خلاصة القول كيما قالو سيماتهم على وجوههم و حتى حياة كانت باينة غير من كمارتها.

باقا كاتشوف فيه و حتى هو باقي كايشوف فيها .. بعد عينيه و رجع كايضحك مع صحابو في حين هي حسات بالنصر عااااد رجعات كاضحك مع اية و شيماء لي كانو كايتسنطو لواحد ديسك ديال منال و كايعاودو معاه شوية و هي تسمع تطلقات ديك الاغنية ديال زمردة زمردة .. كوكب الفتيات .. شافت فيه لقاتو كايشوف فيها و هي عارفاه بلي هو و صحابو كايمعنيو عليهم زعما هادشي لي يصلاح ليهم ماشي الراب

أية : [ شافت فصابرين ] هاد ولد عمك شحال باسل

صابرين : [ بقات ساكتة و ماجاوباتهمش كانت بحالا ساهية ]

شيماء : والله ماكدبتي تبرهيش بزاف

خديجة : اري نتي لهنا داك تيليفون

بدات تاني كاتتخاطف على تيليفون مع أية وحدة كاتهزو و التانية كاتبقا تتجبد باش و تطول فيديها باش تحيدو لها و هما ضاحكين هكاك حتى لواحد شوية ناضت صابرين من طبلتهم هزات صاكها و مشات للطبلة ديال أسية خلات كليكتها غير كاتشوف و مافاهمة والو

خديجة : [ بحيرة ] مال هادي؟

شيماء : [ بنفس تعابير الحيرة ] حتى انا مافهمت والو

أية : مالها مشات لعند ديك ختنا؟؟ ... يتبع

عاصفة هوجاءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن