part 27

76 4 0
                                    

[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 27_______________

𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـية

حياة و بالمختصر المفيد واحد الانسانة حقودة و كاتحقد دغيا على بنادم و داكشي لي كايدير فيها بنادم واخا يدوز عليه سنين و عقود ماكاتنساهش ... وي عارفة بلي وليد شحال من وحدة طايحة فيه و كانت طايحة فيه ولكن دوك الوحدات ماكانوش بحال خواتاتها و ماكانوش صحاباتها و ماكانتش كاتعاود لهم عليه عكس أسية لي ماكانش عليها نهائيا تشوف فيه و ماكانش عليها نهائيا تتقرب ليه و ماكانش عليها تخدم بحال شي قوادة ليه الهضرة ديال حياة وصلاتها ليه من طق طق حتى للسلام عليكم ... الزعطة ديالها فيه حتى للتخاطيرة لي دارت معاهم بلي غادي طيحو فيها و من غير هادشي زادت فيخرات على أساس حياة كانت حطات عليه العين غير حيت لاباس عليه و الصراحة ماكدباتش حيت امبوستاحيل تمشي لك هي مع شي واحد مݣرد ولكن عاوتاني راه ماشي غير هادشي لي عجبها فيه كي قلت لكم زينو و الفورمة و التعامل ديالو قبل ماتعرفو على حقيقتو و تعرف حقيقة شخصيتو ... يقدر أسية تكون ماكانتش ناوية داكشي لي دارت يوصل حتى لديك محاولة الاعتداء ولكن حياة ماكاتعرفش هادشي ... كاتعرف 2 حوايج " السبب " و " النتيجة " ... السبب لي كان وصلها لداك المشكل هو اسية و حلان الفم لي فيها و النتيجة كانت هي محاولة اعتداء و نقطة النهاية.

من مور داك الحوار كانت دايرة فبالها بلي صافي البنات غايساليو عشرتها معاهم حيت غايجيو من جهة اسية و هادشي علاش خرجات من الكروب ديال الواتس اب و هي ماهضرات معاهم و هما ماحاولوش يهضرو معاها فداك النهار ... كانت شوية صعيبة على البنات يتقبلو هادشي حيت كانت دايزة الحرب بين 2 منهم غير من لتحت لتحت و هما ماجايبين للدنيا خبار ... دازت سيمانة و البنات ماكانوش كايتجمعو فيها من غير صابرين لي كانت كاتمشي تزور اسية لي كانت فديك السيمانة حالتها النفسية محطمة و ماكان هادشي فخبار حتى واحد ولكن فالاخير مشات خديجة لعند حياة و تصالحات معاها و عاد موراها مشاو البنات لاخرين تصالحو معاها و كانت صابرين هي اخر وحدة ... لي نقدرو نقولو ختارت تتصالح معاها غير فاش شافت الكليكة كلها مالت لصف حياة و ماكانتش هي باغا تخسر البنات داكشي علاش رجعات تصالحات معاها و

#نهاية_الفلاش_باك_والعودة_لليوم_الحالي

خرجات حياة من تفكيرها و رجعات لأرض الواقع ... هزات صاكها و ناضت باش تتحرك من تما .. خرجات و بقات كاتتمشا تفكرات وليد لي حتى هو كان غبر من مور اخر فضيحة طرات ليه بطبيعة الحال ماغايبقاش عندو الوجه باش يبقا هنا .. يعلم الله واليديه فين سيفطوه باينة غايكون مشا يكمل قرايتو برا باش مايكونش عرضة للتنمر ... بقات كاتقارنو بأسية ... اسية واخا هكاك زعيمة عليه منين باقا فهاد لافاك اما هو بات ماصبح ... دارت الكيت فودنيها و دازت من واحد دريبة باش تختاصر الطريق و توصل للطاكسيات دغيا اما الطوبيس كارهاه ... حدها زادت تعمقات فديك الدريبة و هي تحس بدراعها غاطير من بلاصتها بسباب اليد لي جراتها و كالاتها مع الحيط ... شافت فيه و قلبات عينيها بحال كي كادير ديما .. حيدات الكيت من ودنيها و نطقات

حياة : حيد يدك

داوود : [ تقابل معاها كتر ] خليها عليك

حياة : شكون؟

داوود : راكي عارفة علامن كاندوي

حياة :  سوق العيالات و نتا مالك فيه؟

داوود : سوق البنت سوقي [ دوز لها واحد الخصلة من شعرها مور ودنيها ] فوتيها

حياة : [ هزات حاجب ] ولا مابغيتش

داوود : غاتبغي

حياة : و دابا نيت منين قلتي نعطيها بالتيساع عاااد غانبقا تابعاها

داوود : عزيز عليك الزكاير ياك ..!

حياة : علاش عزيز عليك دخل راسك فشبوقات البنات؟ [ هبطات واحد اليد ديالو كان مكاليها بيها فالحيط ] و علاش اصلا تابعني! [ خلاتو و بغات تتحرك ] فينما كان شي حمق ربي مسلطو عليا [ عاود جرها و رجعها لحدا الحيط ]

داوود : فين غادة..!

حياة : واش ماعندك مايدار؟؟ ياك كانقول لك عطيني بالتيساع راه مانصلاحش لك

داوود : [ بضحكة خفيفة جانبية زادتو جاذبية رجولية ] انا نصلاح لك

حياة : [ شافت فيه بعدم تصديق ] زريعة الحماق

داوود : ماكاينش لي حمقني من غيرك

حياة : داوود راني باقا لدابا مخلية عاري عندي ماتخلينيش نخرجو فيك

داوود : و انا باغي عارك

حياة : [ ربعات يديها ] العجب والله حتى العجب ياك ماكنتيش كاتحملني؟

داوود : [ عقد حواجبو ] شكون قال لك هاد الهضرة..!

حياة : شوف نتا و من هادشي كامل حيد يدك باغا نمشي قبل مايمشي عليا الحال

داوود : باقي ماساليت معاك

حياة : مابانش لك زعمتي بزاف؟؟ الزعامة الزايدة كاتسالي غير بتهراس الضلوع

داوود : نعلي شيطانك و فوتيها عليك

حياة : ماغانبعدش منها ... يتبع

عاصفة هوجاءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن