تتمة البارت 69

54 4 1
                                    

تتمة البارت 69

°° اما عند واحد الشخص كان حاضر البارح لديك المهزلة لي طرات .. كان عندو واحد الشك فاللول واش أدم كايقصد الكبيرة ولا الصغيرة؟ البنات ب2 كانو منورات ولكن الصغيرة كانت متأنقة كتر ، فواحد اللحظة كان شك بلي صاحبو باغي هاديك و هاديك فنظر أصيل ماشي ديال الزواج فريفيرة و كاطير من المقلة .. قبيحة و من الفوق طميميعة و هدا لي غايتزوج بيها يا غاتتليها بيه فالسبيطار ديال الحماق يا فالمقابر يا فالحبس عكس ختها لي كانت كاتبان درويشة و داخلة سوق راسها .. يعني حياة فنظرو كانت كاتبان ليه باقا من داك النوع لي ماشابعش من حياة العزوبية.
شاف فالزين أنواع و أشكال من البيضات حتى للسمرات و شاف الزين من جميع البلدان يعني الزين ديالها كان بالنسبة لأصيل زين طبيعي و عادي ولـكـن كانت فيها شي حاجة ماكايناش فغيرها ... شي حاجة لي واخا تبقا ساعات وأيام وأسابيع وشهور وسنوات و نتا كاتدقق فديك الانسانة ماغاتلقاهاش ... غاتبقا ديما كاتحاول تقلب على ديك الحاجة لي مخبية بين ثنايا جمالها و ملامحها و ماغاتلقاهاش ... و ديك الحاجة إنسان عادي بحال صاحبو أدم مايقدرش يلاحظها حيت كايميل للبساطة و ماعندوش مع التعقيد هو من داك النوع لي كايحشم و مرزن سي نورمال ولكن حياة كانت العكس ديال هادشي و ديال لي غايبغي أدم ... كانت بين تفاصيل الهيكل ديالها بصفة عامة واحد الشفيرة و واحد الحاجة لي كاتخليك تنجاذب ليها و فاش كاتجي تقلب على ديك الحاجة ماكاتلقاهاش و كاتبقا ديما متشوق تلقاها و غير كادخل لداك الشوق كاتكون طحتي فشباكها و هادشي ما يسمى بالتعقيد لي واحد بحال أدم مايقدرش عليه ... كانت انوثتها ديال انثى جامحة و خاصة باللون الحمر لي كانت لابسة فالصالة ... جات بيه بحال شي وردة حمرا وسط باقة ورد بيضاء عينيك كايمشيو غير ليها ولكن هادشي ماوقعش لكلشي وقع لأصيل و عم أدم اما ادم و مرت عمو مشاو عينيهم للباقة البيضاء ... يتبع

عاصفة هوجاءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن