-كَل عامُ وأنا بِخير بُك فأنت عيدِي يافرحتِي السرمدية أحبك هذا العَامُ والعامُِ الذي يليه وسأحبكُ فِي كَل أعوامِي القَادمة.
كانت تجوب الغرفه خاصتها ذهابا و ايابا تتصل بذاك المستفز
تايهيونغ
اجابها اخيرا بعد عده محاولات منها
" يا عاهر لما لا تجيب "
تيلا تفور دما منه و من بروده
تايهيونغ يستفزها بنجاح و هذا ما يريد الوصول له
يحب اللعب معها؟
" تؤ تؤ تيلا لسانك ...سيوقعك بمشكله."
" انتهي فقط من ذلك المأزق و سأرد لك الصاع صاعين انتظر "
" اذا ابحثي عن من يحل مشكلتك؟"
كان سيغلق الخط بوجهها
" حسنا حسنا انتظر"
" ماذا؟ "
" سأكون لبقه ...الان ما الحل؟ "
" قولي ما المقابل؟ "
" اه ...حسنا؛ كم تريد؟ "
قطب حاجبيه بعدم رضا ايعقل انها تراه مادي
" معي مال يزنك انتي و اموالك و عائلتك"
" اذا ماذا تريد دون مماطله و طوله لسان "
نطقت بنفاذ صبر
اصلا كون تيلا بهذا الصبر للأن معجزه
تنهد
" سأفكر "
" جديا ...ستفكر؟ ها؟ "
" اجل سأفكر احتاج وقت"
نطق بأستفزاز و برود و ابتسامه سمجه تستطيع تيلا ان تتخيلها خلف الهاتف
أنت تقرأ
جاري العازف //My Neighbour Fiddler
Lãng mạnلم اره يوماً لكن عزفه لطالما تغلغل فى مسامعى وكأنه صفير الملائكة ****** _ما اسمك ياصغيره مرر اناملة على طول زراعى العارى اقشعر جسدى وكأن صعقة كهربائية لامستنى اجبته بنفس متقطع _ا ا أسمى بلو ابتعد من خلفى ضاحكاُ بقوة _بلو اهو اسمك ام لونك المفضل...