أشتاقُ يَا رَبي إليهُ .
كَأنني أمٌ أضَاعت في الزِحامِ صَغيرًا .
يَا من أقرَ لأمُ مُوسى عَينها .
عُد بي إليهِ لكي أعودُ قَريرًا .
هَذي بَقايا الذِكرياتُ يَضُمها .
قَلبٌ من الأشواقِ زَادَ سَعيرًا .
أرجُوكم ألقُوا عَلي قَميصهُ .
لأعودُ من ظَلمُ الحَنينِ بَصيرًا .
*
*
*
انتهت بوو من تجهيز ذاتها للموعدوهمت لتخرج قامت بفتح الباب لتجد امامها
"نامجون؟!"
كان متعرقا ويلهث ويوجد آثار نار على وجهه
وزراعية لتنبس بقلق
"نامجون مابك تعالى"
امسكت يدة بغية ان تسحبة للداخل لكنه لم يتزحزح
ونطق بين لهاثة
"ديانا"نظرة لة بقلق بكامل جسدها
"مـ مـ مابها امي؟!""احترقت بالمنزل وهى الان بالمستشفى"
نزلت كلامته كالصاعقة على مسامعها
باتت لاترى ولاتسمع اى شئ
سحبها من يدها خلفة يركض بها لاسفل
راهم يونغى ظل ينادى عليهم نامجون لم يجبة
وبو بالاساس لاتستمع لشيء
صعدت مع نامجون للسيارة ودقائق ووصلو
المستشفى نزلا يركضان كانت تتبع نامجون
حتى وصلت لغرفتها تقدمت بخطوات مرتعشة
من الباب لتشعر بـ يد نامجون تربت على كتفها
"ادخل معك؟!"
نفت له براسها وقامت بفتح الباب تقدمت للداخل
وفور لمحها لوجه امها المحترق
شهقت بقوةتضع يدها على فمها بينما تنهمر دموعها
أنت تقرأ
جاري العازف //My Neighbour Fiddler
Storie d'amoreلم اره يوماً لكن عزفه لطالما تغلغل فى مسامعى وكأنه صفير الملائكة ****** _ما اسمك ياصغيره مرر اناملة على طول زراعى العارى اقشعر جسدى وكأن صعقة كهربائية لامستنى اجبته بنفس متقطع _ا ا أسمى بلو ابتعد من خلفى ضاحكاُ بقوة _بلو اهو اسمك ام لونك المفضل...