Chapter II

480 10 27
                                    

نظر ليفاي لها ببرود ولف عيناها، نهض من مكانه وهو يدخن سيجارته وخرج من الغرفه..

عادت اوليفيا الى حالتها الطبيعه لم تعد تهتم بما قاله ليفاي، غسلت وجهها وبدأت تعتني ببشرته وما الى ذالك

لا يحق لعارضة ازياء وممثله ان تدمر بشرتها بسبب شخص معتوه مثل ذالك الرجل
........


pov: Simon /ghost

اشتقت لها... فتاتي الصغيره الذي كانت تبكي في حضني و تخرج كل ما في قلبها الا ان تغفو بين يدي...... لم تعد ملكي؟ هل تخلت عني؟... ام عائلتها اجبرتها؟ بحقك انها 24 سنه لا يحق لهم ان يتحكمو بها
........
انا اعلم كل ما حدث لاكنني صامت....... اردتها بشده في حضن اريدها الان.... لاكن بعد عشرة سنين طويله اخذها رجل مني...... لن اكذب ولن اكون ذالك الرجل القاسي والغاضب انها ملكي! هي تحبني! و لا تحب شخص اخرى سواي!...........

ما زلت اتذكر كل شي... رائحة الفراوله الذي تنبعث منها تجعلني اريد ان التهمها بشفتاي..... شعرها الاسود الناعم الخفيف الذي يصل الي كتفها كنت العب به طوال الوقت..... عيناها الخضراء البريئة كما لو انها تغريني..... جسدها الصغير المثالي.... شفتيها.... رقبتها....يداها....ملابسها...ذوقها...صوتها....بكاءها..
غضبها... قبلاتها.... انفاسها... طريقة نومها...نظراتها كل تلك الاشياء ما زلت اتذكرها ربما هي فتاة رقيقه و لطيفه لاكن في عملها ك عارضة ازياء انها اشبهه بإمرأه جريئه

تحدثث عنها اكثر من الازم..... لن اكذب اريد قتل ذالك الرجل لاخذها

انا فقط انتظر ان يتم اعادتي لفرقة التجنيد بما انني لن اتوقف عن التفكير فيي اوليفيا اذا كنت بدون عملي الذي احبه.... وايضا اتمام المهمات الخطيره وقتل الاعداء لمس الاسلحه كل ذالك من رغباتي........ كما ان اوليفيا هي اول رغباتي..... احبها حب نقي ليس شهواني او من اجل رغبتي في جسدها او جمالها..... لاكنني اعرف من يريد جسدها و جمالها اكثر من قلبها........ليفاي اكرمان.... لو يحق لي ان افعل لقتلتك

اسمي سايمون... رجل انضم ل فرقة عمل ب
لانني كنت مؤهل لذالك
كنت غريب بينهم مجرد رجل بلا مشاعر ينظر لهم بفراغ بينما الجنود كانو يتحدثون كنت انا صامت وفي داخلي كلمات كثيره....... لدي شعر اشقر... بشره فاتحه... عضلات عملاقه... و انا طويل القامه...نظراتي حاده... لدي ندبات كثيره... امتلك وشم على ذراعي اليسرى

 امتلك وشم على ذراعي اليسرى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
زواج اجباري (ليفاي) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن