أمسك بيدي خلسة عندما أغفل عنك ، دع العالم يعلم اننا في علاقة حب سرية.
" صباح الخير "
همس يونجون بابتسامة كبيره وهو يقف من على الحائط حيث كان ينتظر سوبين الذي بادله التحيه بابتسامة
" هل تناولت إفطارك ؟ "
تسائل يونجون ليومئ اليه سوبين
" اللحم المقدد "" حقاً ؟ لقد تناولت بعض الحليب فقط ، ان الخدم في منزلنا يعدون أصناف غريبه على الافطار "
قال يونجون وهم يسيرون الى داخل المدرسة ليضيف
" ربما علي التفكير بالانتقال للعيش معك "نظر سوبين الى يونجون سريعاً ليضحك يونجون وقبل ان يخبره بأن هذه مجرد مزحه قال سوبين
" حقاً ؟ سوف تنتقل للعيش معي ؟ "تبدلت نظرت يونجون وتلاشت ابتسامته عند رؤية وجه سوبين الجاد ، لم يكن يعلم انه حقاً سوف يتحمس لهذا الامر ، وجهه بالكامل يقول ذلك
" هل تريد ان انتقل معك ؟ "
تسائل يونجون ليقول سوبين
" هناك غرفه فارغه ، وايضاً .. انا لا أمانع حقاً "" هل حقاً لا بأس بذلك ؟ اعني .. نحن لتو بدأنا نتواعد ، الامر ليس كما لو اني لا اريد ولكن ايضاً لا ارغب بأن اتسرع فأخسرك "
قال يونجون بجدية لينظر سوبين الى الامام دون ان يقول شيء آخر ، هم فقط بقوا صامتين حتى الصف ، هل يونجون للتو ضيع فرصة عمره ؟
طوال الصف الاول شعر يونجون بالمرض ، كان يسخر من نفسه طوال الوقت ويكرر كلامه الذي قاله لسوبين بطريقة طفولية و غاضبة ، ثم يردد كم كان احمقاً
لم يكن عليه ان يتحدث اكثر من اللازم
" هل هذا يعني انه رفض ؟ "
سأل يونجون نفسه ثم عبس بإحباط ، هو كان يريد البكاء لتفكيره الغبي هذا" تشوي يونجون ، استدعاء لمكتب المدير "
صوت ما قاطع شروده لينظر يونجون للأعلى حيث يقف احد الطلاب امام باب الصف ، امره المعلم ان يخرج وفعل ، كان يسير بشكل مضحكعقل يونجون مليء بأمر الانتقال الى شقة سوبين حتى انه لم يلاحظ ان ذلك الطالب سار بعيداً عن مكتب المدير
" اليس المكتب من هذا الاتجاه ؟ "
قال يونجون ليجيب الاخر
" انه ليس في المكتب "يونجون شعر بالغرابه من هذه الأجواء لكنه ضَل يسير خلف ذلك الطالب الذي وصل الى غرفة تبديل ملابس الرياضة ، وعندما دخلوا قال يونجون
" ولما قد يقابلني المدير في- "
أنت تقرأ
ONE SHOTS ||YB_TG
Teen Fiction- وٌنِشُوٌتٌآتٌ مًتٌنِوٌعٌةّ لَلَيَوٌنِبًيَنِ وٌ آلَتٌآيَقُيَوٌ ۆ نْآدِرآ مآ رحٍ. يَگۆنْ گۆبْلُ مغآيَر حٍسبْ آلُمڒٍآجٍ ۆ حٍسبْ آلُگۆبْلُ آلُيَ آحٍبْه - هنآگ مآ تٌُرجٍم ۆ مآ تٌمتٌ گتٌآبْتٌہ منْ قبْلُيَ. تٌحٍتٌۆيَ علُﮯ محٍتٌۆﮯ لُآ يَعجٍبْ آلُبْعض. ...