طلع الصباح و كان ميغنام يتمرن على القفز على حربل بينما كان يفكر بكلام الطبيب
" لا لست , لم أريد اعد أبدا "
" اعدك لن اخبر احد ، يا طبيب....انت تحتاج الي دم ... سوع اعتيك مساعدة "
فقذ و قفذ بسرعة و يفكر اكثر بما حدث حتى جاء ليل
يمشي ذلك جسد الي مكانه بينما يصرخ الحقك
"انت مستعدون لمشاهدة اكثر مبارات حماسي الان معاكم بطلكم المحبوب MIGNON "
بداء المباريات و ميغنام كان يقاتل ليفوز واحد بعد واحد بكل مبارايان و إرسال الخصوم الي طبيب و الطبيب كان يعالجهم لكن ياخذ منهم شيء بسيط جدا و هوا الدماء لياخذ علبه و يشريها كلها إستمر الحال لمده من ايام يتكرر نفس شيء حيث ميغنام لم يذهب الي طبيب و الطبيب لم يشوف ميغنام
و في ذلك غرفه لا شيء يسمع غير قطرات المياء و الطبيب في حالة سيء كان يفكر و يكتب شيء ما
الطبيب في تفكيره " منذو ذلك يوم لا أستطيع ان اكمل الهمه على ترك ميغنام كل ذلك جثث لا أعتقد أستطيع ان اكمل ذلك كل شيء بارد ماذلت أعتقد اني أستطيع افعل ذلك معا ماسترر وو الايام يمر بسرعه و انا ليست عندي وقت كافي الوقت يهرب مني اذا لم انتبه الي ميغنام ماسترر وو سوف "
كان يغرف في تفكيره عندما فتح احدهم الباب و لم يكن غير ميغنام منزل الرلئس
" اخرج " كان صوته ضعيف جدا
ميغنام بقلق " طبيب ما الخطب "
رفع الطبيب صوته قليلا " اخبرتك ان تخرج " لم يشعر حتى متى اقتربت منه " اه " انين خفيف خرج منه بسبب وضع ميغنام يده على كتفه
" انت لست على طبيعتك " نعض الطبيب و ابتعد عنه قليلا و كان يبتعد بينما ميغنام يقترب منه " يداك ترتجف يا طبيب " اكثر قلق مده يده الي وجه " أستطيع ان اشوف انكسار بارد و لطيف " لمس ميغنام وجه
ابعد الطبيب ميغنام عنه و رفع صوته " قلت لك ابتعد عني " لم يستطيع دفع ميغنام لذلك هوا تراجع الي خلف و كان سيسقط لك ميغنام امسك به من خصره فورا و عانقه ف أحمر الطبيب بشده " اخبرتك ابتعد تتركني وحدي " الطبيب كان يحاول ان يتحرر من قضية الاخر
" تابع ابعادي عنك فقط ستحسر من جديد " تكلم ميغنام بانزعاج
" لا الللعنه " حاول الطبيب دفعه بعيدا لكن ميغنام أقوا منه
ليصرخ ميغنام " طبيب "
انزل الطبيب راسه و رافعها من جديد ناظر الي عيون ميغنام الزرقاء و كان يلعث من محاولة ابعاده عنه أخيرا ارخت ميغنام قبضته و ترك جيد الطبي
الطبيب يبعث " لماذا.....انت لا استمع لي ؟ اتركني
نظر ميغنام له ليعض ليسانه بعنف بينما نزف الدم ليسيل من جانب شفتاة فتح فمه و سقط قطره من الدماء على الارض و قرب ميغنام وجه من الطبيب ليقبله مدخل ليسانه داخل فم الطبيب تاركه يتناول دماء
فتح الطبيب عيونه ملمع ب لون أحمر و خده اصبح أحمر قليلا
