.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.مَرَ على اختطافي حوالي شهر ونصف ، حدثت تغيرات كثيرة ومُبهرة لم أتوقعها
لم اكن اعلم أن تايهيونغ اعترف ل لي لي وصُدمت حقا
لم احبذ فكره لي لي باستقالتها من العمل لكي لا
تحتك بِه فَهذا ليس حَلجين تَجند ، كان يوم مليء بالطاقه السلبيه ، جونغكوك بكى كثيرا ، وانا حزنت أيضا
جين لطيف حقا ، وفراقه محزن ، بالرغم من أنه سيأتي في الإجازات لكنني لن أستطيع رؤيته
امي سافَرت الي مِصر
كُنت اريد الذِهاب معها لكنني بقيت في كوريا ، مِن أجل تحقيقات الشرطه مَعي
ولحضوري لقضايا ضد چون بإسمي وأسم يونغي
آما عَني وعَن يونغي ، فنَحنُ في عِلاقه معقده
لم استطع استيعاب ما قُلته في هذا الوَقت
ولَم استطع فهم ما حدث لي
يونغي مِن وَقتها في المشفى
لم استطيع التوقف عَن لَوم وعِتاب نفسي من وقتها
وللآن لا اعرف ماذا افعل
وها أنا اجلس أمام الداعيه الأقرب إلى قَلبي
الداعيه خديچه ، بظروف أنني ولدتُ في بلد غَير
مُسلمهكان يجب أن يَكون هُناك شخص يَفهم في الدين وَتعاليمه عَلى تواصل دائِم بي
وكانت تِلكَ الإمرأة خَديچه ، هي ام وصديقه لي ، من وقت فهمي للأشياء وهي مَعي في كل شيء ، مُمتنه لها
" هَل تُحبيه يا مَغفِره ؟ "
" نَعم "
" لا تُتركيه إذًا "" كَيف ؟ أنا مُسلمه وَهو لا ديني "
" إذا لتكوني معه الآن وَ في الجَنة "
______
ظللتُ أردد هذه الجمله كثيراً ، اكون معهُ الآن وَفي الجَنة ؟؟
شَئ صَعب حقآ ، كَيف اقنع يونغي ؟
قَطَعَ صَوت تفكيري رنين الهاتف ، كان هوسوك المتصل
" مرحباً مينا "
![](https://img.wattpad.com/cover/333627095-288-k840045.jpg)
أنت تقرأ
لَنَكُنْ معاً فِي الْجَنة
Non-Fictionكيف؟ انا مسلمه وهو لا ديني . اذا لتكوني معه الآن وفي الجنه. هَلْ تُضَحْي بِشُهرَتكْ مِنْ أجْلِي؟ أنَا لا أُضَحْي مِنْ أجْلِكِ فَقطْ أضَحْي أيضاً لِأجلِ لِقائكِ في الجَنةِ MIN YOONGI MAGHFERA بقلم « مَغْفِرَه وَلِيد »