كانا ينتظر طفلهم بفارغ آلصبر ولکن دخول صديقتها المقربة لحياتهم آنهى زواجهم وهي حامل في شهر سابع.
تزوجت مرة آخرى من زميلها في عمل وکانت تظن انها سوف تنسى زوجها وتعيش حياتها کما فعل هو.
-لم يکن بيدها حيلة لکي تنقذ طفلهآ من موت يجب آن تقم علاقة مع طليق...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" أسعدونيبتعليقاتكمبيّناالفقرات "
__________________________
لا تنسوتفاعلكم في التصويت من خلالضغط على النجمةوالكومنت قمراتي .
.
.
.
قبلني من جبيني لاهدا بعدها وضع يده الاخرى خلفي ليفتح سحاب الفستان وكانت نبضات قلبي كانه على وشك الانفجار. لم استطيع التحمل اكثر شعرت بدموعي تنزل على وجنتي لم اتوقع ابدا ان اقيم علاقة مع زوجي السابق من اجل ان يعيش طفلي، توقفت يد جون عن فتح السحاب ونظر لي رفع يده ليمسح دموعي و ثم تحدث بهدوء.
- ان كنتي لست مستعدة لاباس سوف ناجلها لاحقا ولكن فكري ان ما سنقوم به التي من اجل جونسو فقط ليس من اجل المتعه او من اجل شيء آخر ، ولا اريد ان اقيم العلاقة وانتي لست راضية اريدك إن تكوني راضية.
- لا ، سأفعل اي شيء من اجل ان يعيش طفلي ليس مهم بما افكر انا.
نفيت له وحاولت ان اظهر له اني مستعده تماما، سحبني لحظنه واصبح يمسد على ظهري ليرخي اعصابي، بادلته الحظن واخرجت شهقاتي المحبوسة واصبحت أبكي بصوت عالي لاخرج ما في داخلي الى ان هدات ابتعد عني وذهب ناحية المطبخ لي يجلب لي كوب من ماء .
- شكرا .
- استريحي قليلا وعندما تشعرين انك مستعدة اخبريني. اؤمات له في نهاية حديثة ذهب ليجيب على مكالمة عمل مهمه ، تقريبا بعد نصف ساعة ثم اغلق الهاتف وجلس بجانبي كنت شاردة افكر كيف لي ان اقول له اني مستعدة.
نظر لي واقترب من وجهي قبل جبيني ولكن لم يقول اي شيء فقط كان يرسل لي شعور الامان .
