.
.
.
.
.
.
.
عاد سانزو لمقر العصابة، كان فانتضاره مايكي غاضبا ونضر اليه من الأسفل للأعلى بنضرات الشك وقال له بحدة...
" اين تختفي كل فترة؟
اريد ان اعرف ماهو ذالك الأمر الذي هو اهم من اوامري؟! "
كان سانزو متوترا، حاول الا يبدي ذالك، كاكوتشو كان واقفا في الخلف وهو يشك فيه و بقوة وحتى انه شبه واثق انه ورائها،
مايكي ايضا ليس بغبي فهو يرى توتر و انزعاج سانزو هذه الفترة،
فقد مرت ثلاث ايام اخرى ايضا منذ اختفاء ايري،
البونتين و الشرطة يبحثون بشكل مكثف،
لكن لا اثر لها،
اكثر شيء يخيف سانزو الآن هو ان تتواصل يومي مع مايكي بطريقة ما
لكن بنفس الوقت هو خائف عليها،
خائف وبشدة على حياتها،
اذا هي هربت لماذا لم تتواصل مع مايكي؟ لما لم تضهر؟
ايعقل ان تكون قد تعرضت لأذى وقت هر بها،
في الحقيقة ذالك اكثر شيء يخيفه،
كان يقف امام مايكي شاردا، فسأله مايكي مرة اخرى،
" الن تجيب؟! "
" مايكي انا اقول،
انه ربما يومي هربت بنفسها،
هل هذا احتمال مستبعد؟! "
اوميء مايكي برأسه بنعم،
" اجل انه مستبعد، لأنها كانت بتأكيد تحبني ومتحمسة لأنجاب طفل مني! "
نضر كاكوتشو نضرة جانبية لمايكي، شعر بانه قالها عن قصد لسانزو الذي تغيرت ملامح وجه،
شعر بوغزة في قلبه، بعدها فقط بقي ينضر لمايكي بهدوء والكلام لم يأتي من شدة ما ان الذي قاله مايكي قد صدمه و جعله حزين و بشدة،
" مايكي عرفنا اين كانت آخر مرة! "
دخل كوكونوي وهو يحمل معه أخبارا يحمل بيده اللابتوب،
بينما الاخوان هايتاني خلفه حيث قال كوكونوي،
" انت لن تصدق اين كانت يامايكي! "
ومايكي يصغي بشدة سانزو من الخوف شعر كما لو انه لم يعد يسمع شيئا،كما لو ان اذنيه تغطت بغشاء يمنع دخول الصوت كذالك نفس الشيء بالنسبة لعيناه،
أنت تقرأ
Tokyo revengers✔
Фанфикيفقد تاكيميتشي حياته ثمنا لانقاذه لهينا لتعيش، وفي ظل محاولاتها لنسيان امر الشخص الذي كان يحاول قتلها يضهر امامها مجددا لتعرف انه لايزال نفس الكلب الجانح ذات القلب القاسي التي عهدته في السابق و ترجع كوابيسها للضهور مرة اخرى. - كيساكي تيتا - هيناتا...
