لم تكن خيبة فقط، إنما كانت صفعة جعلتني أحذر للأبد 🖤".
أستمتعوا 🤍✨ ~~~~~~
بعّد أنتهاء الغداء الذي كان الصمت مسيطراً عليه عاد جيمين الى غرفته للدراسة قليلاً ،
وبعّد ساعه تقريباً سئم ! لذا ارتدى معطفهُ الخفيف ، ف البرد قد بانَ ب الأرجاء ! ،
« نادٍ لي يونغي ! »
تحدّث حال خروجه من المنزل وصادف احد الحرس ! ، اومىء لهُ الاخر وانتشل هاتفه يتصل برئيسه !
بضع دقائق وكان يونغي امام جيمين الذي كان واقفاً امام المسبح بـ أنتظاره! ، طوال وقوفه يفكر لولا البرد لغطس هنا !!
« سيد جيمين ؟ طلبتني ؟ »
بهدوء تقدم منهُ يونغي ! والأخر التفت اليه قائلاً« الم تُخبرني إلا اخرج وحيداً ؟ »
تحدّث جيمين مبتسماً وهو يسير ناحية الجهة الأخرى بينما يونغي يتبعه« نعم شكراً لك لانك ناديتني ! »
أجابه يونغي هو حقاً كاد لا يصدق ! هو نفسه الذي ضربه ب أول يوم فقط لأنه اخبره ألا يخرّج !« اريد رؤية هذه الجهه وكم مساحتها ! »
تحدّث جيمين وهو لا زال يسير متعمقاً اكثر ! ، وكما اخبرهُ يونغي سابقاً هذه الجهه تختلف عن اليمنى!فهي خالية من الأشجار ! لكن المروج الخضراء الواسعه امامهُ جذبته ! هناك بعض الأزهار أو الأشجار الصغيره ؏ الاطراف لكن حقاً أحب هذا المكان !
« هل يُمانع كيم لو استغللت هذه المساحة ؟ »
سأل جيمين وهو لا زال مندهشاً من المساحة الكبيره الشاسعه امامه ! لمَ كيم يجعلها من ممتلكاته ؟ ، يونغي كان يعيد السؤال بعقله ؟ هل يمانع رئيسه ؟« لا آعلم سيدي لكن لا اعتقد يمانع اذا كان انت ! ، ثم هل بأمكاني السؤال ماذا تريد ان تفعل ؟ »
« هذا سر سيد مين ! »
ضحك بخفه جيمين ثم استلقى ؏ الاعشاب الخضراء! ، لا يعلم هل كيم يهتم بها ؟ ام هي خضراء هكذا ؟ رغم برودة الطقس !هو قد لاحظ الكثير من الاشجار لم تسقط اوراقها وكانت مقاومه الى الآن ! ؏ ما يبدو اختار الأشجار بعناية ،
« لمن ذلك النهر ؟ هل من ممتلكاتنا .. اممم اقصد ممتلكات كيم ؟ »
سأل جيمين عند رؤية لنهر يفصل بين أراضيهم مع أرض اخرى كان يعيّ انها ليست لهم ! لكن النهر ؟
« لا النهر ممتلكات عائله اخرى ! »
« ماذا عن ازهار الكرز ؟ هل لدينا منها ؟ »
أنت تقرأ
The narcissistic
Randomأضطرابّ نفسي قَد يُصيب الإنسان يَجعل منهُ ضعيف الشخصية قد يُراود البعض إلى اذهانهم الاكتئاب أو حتى إنفصام الشخصية او ثنائي القطب وغيرها من الأمراض النفسية! لكن هو النَرجسي ، نعم هو أضعف شخصية يستقوى ؏ الضعفاء لكن لدية نقطة ضعف قاتله .. من سلسلة...