special part "2"

708 20 16
                                    

أطلق غولف تأوه خافت بعد تفريق كلتا شفتيهِ ، حيث كان ألفاه مشغولاً بتوسعتهِ كما يجب قبل أن يقوم بأي خطوة قادمة

جسد غولف أصيب بأرتجاف شديد ، أهتز كامل جسدهُ مع حركات أصابع ألفاه بين فخذاه ، بشكل أفقدتهُ السيطرة على نفسهِ

"ألف-فا ميو مِ-نن فضلكَ"
كان يتلثعم بسبب أغاضة شريكهُ لهُ ، حينها غولف أرتجف جسدهُ أقوى من كل مره حالما أستبدل ميو أصابعهُ بشيءٍ أخر كان يطمحُ لهُ غولف منذ البدايه

"أوميغاي أرخي نفسكَ ، سَلم لي ذاتكَ"
كان ميو يتحدث بين لهاثه ، كان مستند على كلتا ذراعيهِ في حين غولف كان يحيط عنقهُ مستمراً بخدش كتفاه

"أ-ألفاا مم-ن فضلكَ"
كان يتمتم بين الحين و الأخر بترجي دون معرفة مايريدهُ من ألفاه ، رغم هذا الفاه لم يكن جامحاً ، بسبب معدته الكبيرة على غير العادة

كان في منتصف حملهِ و كان الأمر يزداد صعوبة
عليهِ و على ميو كذلك في كل مرة

"أوميغاي لن أستطيع تقديم أكثر من هذا"
كان الألفا في خضم تحركاتهِ بين فخذي أوميغاه الذي تحولت أصابعهُ لتخدش ظهر ميو بعد كتفيهِ

حالما توقف ميو قد زاد أنتحاب غولف ، حيث قد أعتلى ألفاه و باشر بالتحرك بنفسه تاركاً ألفاه يصارع للبقاء واعياً على الأقل الأن

"حُلوي ، غولف أبطئ قليلاً ستتأذى فيما بعد"
كان غولف عقلهُ غائباً ، لم يركز بما قالهُ ميو ، لكنه ركز أهدافه حيث التشبث بحضن ألفاه كي يساعده على التحرك أسرع من العادة

"ألفا أوميغاكَ بحاجه لكَ الأن"
رغم هذا ، ميو أحاط خصر غولف و ساعده بالحراك دون التسبب بأي خطر على غولف أو أطفالهُ الذين بداخله

ركز ميو عملهُ حيث نهدي غولف البارزان مع أقتراب الولاده ، حيث كان حذراً رقيقاً جداً بأمستكهم و أعطائهم الحق من التدليل

كانوا نقاط ضعف غولف بشكل كبير ، حيث أنشغل ميو بتقديم الحب أليهم بالتقبيل و أحياناً بألتهامهم تحت تبعثر غولف بسببهِ

أحتضن غولف رأس ألفاه الذي كان يحملهُ كي يساعده بتنظيف نفسهُ ، بعد أن أطفئ رغبة غولف الملحه بهِ

"ألفا سيحبكَ دوماً حلوي غولف و ألى الأبد تأكد من هذا ، لن تجد شخصاً سيحبكَ مثلهُ في هذا العالم مهما بحثتَ"

manhood حيث تعيش القصص. اكتشف الآن