تدور احداث القصة عن فتاة اسمها اريا هي يتيمة و تعيش لوحدها ثم في ذات يوم تجد اريا كتاب مرمي على طرف الطريق فتحمله و تضعه في حقيبتها و عند وصولها المنزل تفتح ذللك الكتاب فتتفاجاء انه أخذها الي العصر الفكتوري حيث لا يوجد انترنات ولا تكنولوجيا لتجد نف...
انه …انه… ذللك الكتاب الذي وجدته على طرف الطريق مالذي اتى به الي هنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و اذا في لحظة التي تفتح بها اريا الكتاب الا و تخطف امها الكتاب من بين يديها وكانت تبدوا مختلفة الشكل للتوسع عينيها و أصفر وجهها و ضمت الكتاب الي صدرها ثم قالت بغضب :من منكما الذي أخذ الكتاب …!!؟؟ و كان جاك متفاجئ للغاية و كأنه يرها المرة الاول بتلك الحالة و كأن ذللك داخل ذللك الكتاب سر لا تريد منهم معرفته و كانت حالة جاك تقطع القلب فعيناه كانت حزينة و حمراء مع احمرار وجنتيه و هو يقول بكلمات متقاطعة : انا...ا..ان.. لتقاطعه اريا حاملت عنه عبئ و الخوف الذي كان داخله :انها انا يامي ارى انه لا يوجد ضرر في قراءة بعض القصص لاخي ...؟! لتجيبها بغضب ثائر : الم أقل لكي انكي ستتسبين لي بجلطة هل تعريفي بان هاذا كتاب ابيكي و تعريفي انه لا يحب اي شخص ان ياخذ اشياءه و اهم شي كيف تتدخلي مكتب والدك و تاخذين منه الكتاب بدون استاذان ؟؟؟؟ فما كان لاريا الا ان تتعجب و تنظر الي امها بنظرة حيرة و برفع حاجبها و تتشكل عينها على شكل تعجب لتسألها : و لما كل هذا الانفعال يا أمي انه مجرد كتاب و ليس و كاني سرقت مجوهرات او اشياء ثمنية ارجوك ليس هناك داعي لكل هاذا الغضب يامي ! لتخرج امها حاملت معها الكتاب و تغلق الباب بقوة ليشكل صوت صدى يزلزل المكان وعندما التفتت اريا الي جاك الا و تجده منهار ببكاء و بانفاس متقاطعة مخفي بذالك بذلك دموعه و بكائه و يقول : انا …اسف ياريا ورطتك بمشكلة ..انا حقا لم اقصد بفعلي هاذا شي سوى قراءة قصة ارجوك صدقيني!!! فهدئته اريا وكانت له بالاخت الحنونة :هذا ليس خطئك يا صغيري أعتقد أن أمي متعبة و حسب فلا تلمها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
