I

756 50 48
                                    

لا ننسى الدعاء لأهالي غزة و أن يكون الله عز و جل ناصرهم على الكيان الصهيوني
_
فوت و التعليق بين الفقرات فضلاً

لا ننسى الدعاء لأهالي غزة و أن يكون الله عز و جل ناصرهم على الكيان الصهيوني_فوت و التعليق بين الفقرات فضلاً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

' كان ياما كان '

' و في أحدى الأزمنة التاريخية '

'هُنالك أمير ، يمتلك أعين كالجَمر '

' و له دمٌ يشبه .. يشبه النزيف .. '

' هوَ أمير هذه الإمبراطورية '

' أصبح مزاج الأمير أكثر شرًا مع مرور الأعوام ، لكن ما الذي تسبب في غضبه؟ '

_

"مرحبًا بعودتكَ سموك، ماذا تريد أن نفعل بالحيوانات التي أصطدتها؟." تسائل الخادم بنبرة هادئة و هو ينحني للأخر الذي لم يعطهِ بالاً

"أفعل ما تريد." تحدثَ بنبرة جافة فأوقفهُ صوت أنوثي رقيق مِن وراءهُ

"مرحبًا!." فتاة تبلغُ مِن العمرِ تقريبًا تسعة عشرَ عامًا، تمتلكُ شعرً أسود طويل و ذلك التاج مِن الألماس الخالص يتمركزُ على رأسها

لحظة مِن الصمت دارت بينهما كلاهما يحدقُ بالأخر حتى قال الأمير : "مَن هو هذا الشيء الصغير؟ يبدو أنكِ لا تعلمين مَن أكون .."

تحدثَ الأشقرُ بإزدراء فتبسمَت الأخرى بلطفٍ

"و لكنني أعلم مَن تكون، تمامًا كما تقول الشائعات عنكَ! وسيمٌ و مُلفت للأنظار."

قالتها فتعالت إبتسامة واسعة على شفتيها رفقةً لوجنتيها التان أكتسبتا لون زهور الساكورا

"سيكون مِن دواع سروري أن تنظر إليّ ما إذا قمتُ بإصلاح هذا الموقف يا أميري!."

دار بعضُ الصمت، هو لا يتحدث بينما الخادمُ مِن خلفهِ يلطمُ خديه و بان عليه التوتر

"ها؟ أيتها الحمقاء .." خرجَت مِن فم كاتسوكي و هو يناظرها بهدوء .. بالرغم مِن العروقِ التي تبينت على رقبتهِ و وجههِ

غضَـب |ᵇᵏحيث تعيش القصص. اكتشف الآن