V

168 22 33
                                    

اللهم احبط كيد اليهود واجعل نارهم بردًا على أهل غزة، ونجهم بقوتك وسلط جنودك على المعتدين.

اللهم قد سيطر العجز على قلوبنا، وليس لنا الا الدعاء، اكتب لغزة الخلاص من الهلاك واهلك بقدرتك الظالمين اليهود وارنا فيهم عجائب قدرتك.

اللهم قد سيطر العجز على قلوبنا، وليس لنا الا الدعاء، اكتب لغزة الخلاص من الهلاك واهلك بقدرتك الظالمين اليهود وارنا فيهم عجائب قدرتك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"أسمح لي أن أغتنمَ هذه الفرصة لتعليمَك يا صاحب السمو."

تمتمت ستيلا و هي تناظره و قد أمسكت فكه لتضيف على حديثها

"إذًا، لما لا تأكل التفاحة كاملة مم؟؟."

تسائلت و قد صك فكيه بقوة و قد ضحكت بسخرية عليه، ابتعدت عنه قليلاً و هي تلتقط تلك التفاحة التي كان قد أكل منها هو في البداية

عادت له فقط و هي تقف أمامه بعدما قطعت جزء منها فقط، جعلته يأكل ذلك الجزء لكن سرعان ما بصقه

"يا صغيري، أنت غبي مع ذلك .. مادامت قد لمست لسانك مفعولها سيبدأ بكل تأكيد."

قالت و هي تراقبه، شدَّ على يديه بقوة و قد ردف

"أيتها الـ .."

قاطعته هي و ردفت بـنبرة هادئة

"الأن سموك، إذا كنت لا تستطيع أن تتحمل ذلك العقار بالأخص .. يمكنك أن تتوسل لي و تعتذر."

سخرت هي لتتسع عيناه يطالع في ملامحها الهادئة و هي جالسة أمامه بكل برود

شعور شيء أصبح يلتف حول جسده قد ضايقه فهو لم يعد يستطيع الحراك حتى

"يكفي ذلك! أبعدي تلك الأشياء المقززة عني الأن!."

أمرها بـضيق فزمت شفتيها بغضب طفولي و ردفت عندما كانت تلاعب تلك الأفعى بلطف

"كم أنت قاسي يا صاحب السمو، هل تعلم كم يومًا تجولت في الغابة فقط لأخذ هؤلاء الصغار."

أغمض عيناه بقوة و غضب فقط، لم تورد وجنتيها الطفيف و هي تهمس

"يا رفاق، الأمير لا يزال غير مرتاحًا، حفزوه أكثر."

غضَـب |ᵇᵏحيث تعيش القصص. اكتشف الآن