Part 8

827 11 5
                                    



استيقض الاصغر ليرا حبيبه يحدق به بحب وشوق والم
ليبستم له ويردف : جاكسون يجب ان نستغل كل دقيقه
ضمه لحضنه قائلا- امرك صغيري كل ما تريده سيحدث
بقيا في هدوء لدقائق ثم انطلقا ذاهبين للحمام
ابتسم جاكسون بخبث : اتريد الاستحمام معي
بادله ليام الابتسامه بسخريه واضحه قائلا
- ليس اليوم
قبل خده بسرعه متهربا منه ثم
خرج ليام من الحمام قاصدا المطبخ ليعد فطورا لكليهما
قرر صنع عجه بيض وتشيز بلاتر مع بعض الفطائر
انتفض حالما شعر بجسد يحتضنه من الخلف ومن غير حبيبه يقبله بعنف على رقبته قبلات رطبه
استسلم له ليام وها هو يقربه له حتى يعطيه مساحه اكثر لتقبيلها لينطق اخيرا بصوته العميق الذي شتت دواخل حبيبه : ما رايك بالعوده للسرير
توتر ليام بشده هو لم يتوقع ذلك اكتفى بالابتسام ببلاهه
ليلفه جاكسون ليقابله ويلصق شفتاهما ببعضها بينما تسللت يده داخل قميص حبيبه يداعب ويعنف حلماته بالتناوب مما اشعر ليام بمزيج ساحر من المشاعر
ليبدا بالتأوه بين قبلتهما استغل جاكسون ذلك ليعمق القبله لجوف الاصغر بعنف ثواني وحمله جاكسون للغرفه
بينما اكتفى الاصغر بالتاوه بمتعه وخوف لاحظ جاكسون خوفه ليبدا بالمسح على ظهره بخفه مطمئنا اياه بينما يقلبه قبله شغوفه قذره ليام ذاب تماما بجسد حبيبه وكانه قطعه منه
اسقطه على السرير بينما يلتهم كل قطعه من جسده بمثاليه
بدا بخلع ملابس ليام بخفه بينما عيناه تكاد تحرق جسده بنظراته الشهوانيه البحته بينما يقبل عنقه تاره بخفه وتاره اخرى بعنف تراكا خلفه الكثير من العلامات
بدا بالنزول بخفه صدره حلماته بطنه حينما وصل لمنطقته بدا بنزع بنطاله بهدوء ليس وكانه نفس اللذي كان هائجا لتو متعمدا اثاره الاخر بينما عيناه مركزتان بشده على ملامح ليام المتمتع بشده بدا بتقبيل عضديه ابتسم حين ظهر امامه قضيبه حالما حطت يده عليه ارتجف جسد الاصغر بشهوه لمسات جاكسون كانت كافيه لجعله فوق الغيوم قضيبه كان منتصبا بالفعل منذ مده
بدا بتقبيل فخذيه بينما ينشر علاماته بمنطقته مخرجا صوت امتطاق واضح بدا يعض جسده بعنف امتزجت مشاعر الاصغر بين المتعه والام والمتعه غالبه بالطبع بحركه سريعه قلبه جاكسون على بطنه موجها مؤخرته للاعلى مقابلتا اياه غرس وجهه فيها بينما يلعق فتحته بشهوه عارمه تهاوهات الاصغر تفقده عقله وجسده تحته مثالي كاللعنه هاذا ما كان يفكر فيه جاكسون
ليام احتقن وجهه بخجل لم يتوقع هذه الحركه يشعر بلسان جاكسون عميقا بداخل فتحته ارتجف جسده بشده اثر هذه الحركه
ثواني قام فيها جاكسون يجلب ملزق من الدرج جانب السرير بدا بوضع كميه مناسبه على اصبعيه ثم غرسهما بعمق داخل فتحت الاخر انتفض جسد ليام بالم كونها مرته الاولى فشل بالسيطره على دموعه اللتي خرجت رغما عنه حالما انتبه جاكسون لوجهه المبلل واللذي وجده اكثر اثاره توقف عن تحريك اصبعيه وبدا بتقبيل ظهره محاولا تهدئته ليام استجاب لهذه القبلات ثواني حتى نطق بصوت مهزوز - اكمل
بسرعه نفذ جاكسون ما طلب منه ليبدا بتحريك اصبعيه بهدوء بينما ليام عاد يتاوه تسللت يد جاكسون الاخرى لحلمته يعنفها بشده اثارت هذه الحركه جنون الاصغر كلما يسمع بتلك الغرفه تاوه عالي يخرج من ليام بذا جاكسون بتفريق اصبعيه مجهزا فتحته للاكبر
اخرج اصبعيه لينتحب ليام بتذمر توقف حالما راى حبيبه يخرج قضيبك الضخم تصنم جسده لهذا المنظر بحق الجحيم كيف لهذا الدخول داخله سيموت لا محاله
غرس جاكسون قضيبه كاملا بفتحته كونه لم يعد يتحمل بعد كل هذه الاثاره صرخه متالمه خرجت من الاصغر بينما الدموع عادت لعيناه توقف جاكسون لثانيه ليجعل صغيره يعتاد على الحجم بدا بالتحرك مجددا بينما يقبل ليام اقذر قبله قد حضيا بها اطلاقا ارتطم قضيبه بتلك النقطه المميزه لليام ليصرخ بشهوه عارمه مطالبا بالمزيد
- اه جاكسون اه اجلل المزيد.
جاكسون فقد السيطره على نفسه وهاهو يدفع داخله بعنف يكاد يفصل جسده لقسمين بينما الاصغر فقد عقله من الشهوه كل ما يفكر فيه المزيد من جاكسون داخله
نظق ليام بين تهاوهاته - اظن اه ساتي جاكسون
وضع جاكسون كفه على قضيب ليام ممسدا اياه بينما تزايدت دفعاته عنفا وسرعه
-اطلقه لاجلي صغيري
تزامنا مع قذف ليام على كف الاخرقذف هو الاخر بداخله بعد ان غرس قضيبه لاعمق نقطه ممكنه
تاوه رجولي خشن خرج منه حالما انطلق سائله ملوثا جسد ليام بالكامل منظر موخره الملئيه به اشعره بالرضا بينما الاخر سقط نائما من التعب ابتسم جاكسون لتصرفه قبل جبينه ثم حمله للحمام قاصدا تنظيفه وليام بقي نائما حتى انهى تحميمه وغير ثيابه ثم استقلى بجانبه بينما يقبل كل جزء بوجهه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 01, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

دعني اشعر انك ليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن