حَقَقتُ أحلامي
أمانيَّ
أهدافي
لم يُوقفُوني
أنجَزتُ ألكَثير
وحـلقتُ حُراً ...
لَيسَت أنا ولا أنت
لَم نَقلها ...
فَحريتي لـيست لي
لم تَكن ...
هي غائبَة
بلا سَبب ...
هـيَ ليست لي ولا لَك
لَهم ...
من هُم؟
لا تَسألني
ولكن أليسوا هُم من سـلبوكَ
و حَرموك
أليسوا هم من جـعلوها
غائبة ...
لكن لا تسألني ...
فلستُ مناضلةً من ألملايين
ألذينَ ماتوا ...
أنا ضَعيفة لستُ منهم
بلا سَبب ...
أو بسبب ...
ربما مُقيدة؟
مجبرة على ألسُكوت؟
لا أعلم ...
ولكن
لا حُرية لي ولك
هي لَهم
من هُم؟
لا تسألني!