خَلف الجِدار.

6 3 0
                                    

خَلف الجدارِ
كَانت حَياةٌ
و خَلفهُ كُنتُ أنا ...
خَلف الجِدار
كَان صوتٌ
و صَمتهُ أنا ...
ليسَّ الجدارَ
رُبما حُدودي
أو الخطُ الفاصلُ بَيننا ...
خَلف الجِدار لم أكُن،
و خَلفَهُ كُنتُ هُنا ... 

 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 03 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

دُجْـنَة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن