مملكة مصاصي الدماء
يدخل البلاط الملكي الأمير فسيريس الأكبر و هو يفكر بكيف سيشرح آمر اختفاء جثة دجن البغيض
ليزفر بضيق لحاله ليمسح جبينه و يقف امامعرش و الده الذي يكاد يخلو من سرد تجربة تحمل
مصاصي الدماء لعدم شربهم لدم فترة طويلةفسيريس '' جلالتك أمم بخصوصية جثة دجن لم يجدوهأ في المنطقة التي حدث القتال ''
اردف بهدوء منتظر رد والده ألذي سيكون بكل تاكيد غاضب فعندها سيكون دليل عليهم و سياخذو احتياتطهم و يقومو بتبديل موقهم الذي سيكون به معلومات سرية
'' ماذا؟ ''
اردف بنبرة حادة لابنه الذي جاء بموضوع كهاذا
و مصيبة كهاذا:'' كيف؟،''
قال كلامه مبتعد عن العرش المرصع بي الألماس في شكل مجسم للهيكل العضمي :
'' تم البحث و على ما يبدو أن جثته قد سقطت في النهر و اخذت مجراها الطبيعي و لكن سيتم البحث عنها جيدأ .. ''
شرح لوالده الوضع الحالي:
'' ابحث عن الجثة ولو تحت سابع جحيم هل هاذا
مفهوم ؟''اردف بنبرة حادة لابنه الذي هز براسه بنعم و خرج بسرعة منفذ كلام والده :
'' اهها تلك الوضيعة بعد أن اختارت رفيقها فوق هاذا
تسببت بشيء كهاذا لنا ''اردف لاحد افراد المجلس الذي سمع كل شيء :
''جلالتك كان من الخطاء تركها تذهب له سالمة كان علينا اقتلاع رأسها و إرسالها له جثة هامدة''
اردف المستشار بشر و كرهه لهيدا :
'' لا كان هاذا سيكون بمثابت عار علينا هزيمة الفا عن طريق رفيقته التي هي واحدة منا كانت ستكون عار يلطخ سمعتنا و يقلل كرامتنا امام باقي الأجناس ''
اردف الملك و هو يفكر بكيف سيحل تلك الافكار القذرة تحت تصنيف العار اذا حدثت :
'' كما تأمر جلالتك و لكن رغم كل شيء لايجب أن تبقى هيدأ عند ذالك الألفا فيمكن أن تقر بكل شيء عندها له بسبب انهم رفاق ''
اردف المستشار مجددأ يحاول اقناع الملك بتخلص منها باسرع وقت ممكن
.....
عند هيدا مستلقية على السرير في جناح رفيقها الذي
اصبح زوجها بعد أن وسمها تلك اليلةلتدير رأسها ناحية باب الجناح و هي تسمع خطوات احد قادمة و من الرائحة عرفت انه رفيقه
لتدير رأسه مجددأ ناحية السقف تفكر بي الحرب القادمة
وكيف يمكن أن تكون ردة فعل رفيقها اذا عرف أنها
من قتلت صديقه العزيزو علاقتهم الغير طبيعية حاليا
أنت تقرأ
//رفيقة الفا قمر الاحمر //
Werewolfالجميع يعلم بل عداوة الازلية بين مصاصي دماء و المستذئبين ماذا لو جمع القدر بين اثنين ذو ماضي قاسي هو مستذئب و هي مصاصة دماء اجري بهية ذئبي وسط ظلام الغابة ليلتقت انفي رائحة الفانيلا ملخطة بي كراميل رائحة قد خدرتني و لارفع راسي لتتقابل اعيني بع...