....
في ذالك الاثناء في الزنزانة الأسود الغامقة
يائن المدعو دجن بالم بسبب جروحه
التي سببتها له تلكِ المرأة اللعينةكما يدعوها عديمة الاحساس اللعينة
ليناظر السقف بالم لحاله التي
اودته به هيدا نائبة الملك المكار الذي يرفض الموت
قدم في القبر قدم خارجهانه بسبع ارواح
دائما مصاصي الدماء بسبع ارواح
كيف يبقون على قيد الحياة احتاج أن اعرف الوصفة التي تبقيهم على قيد الحياة بسرعةليتنهد مركزة طاقته العلاجية في يديه بسبب الحروق من الفضة العينين قد كبلوه بفضة لاضعافه
ليسحب يديه بقوة و هو يكتم صوته كي لا يسمعوه
ليستمر بهاذا حتى كادت تخلع يديه من اطرافه
ليتخلع اطراف يديه مسبب ارطامه بي الارض ليمسك نفسه كي لا يصرخليستنشق بصعوبة مستعيد قواه بهدو ليزحف ناحية الحائط متركة عليه يتنفس بقوة ليغمض عينيه مشجع نفسه للنهوض
متجاهل يديه التي اطرافه قد خلع معا جلده و لحمه مسبب نزيف حاد و هاذا بكل تاكيد سيجذب مصاصي الدماء لرائحته للدم المتدفقة منه
لينزحف خلف قضبان السجن منتظرة دخول احدهم عندما فتحت البوابة نهض كاسر رقبة الذي قام بفتحه
ليخرج متسلل مقابل بطريقه حارسان يشربان دم مقرف يبدو عليه سنين ليشمئز منه
اطلق صفر جاذب انتباهم و هو يختباء خلف باب المدخل ملتسق بي الحاط لينهض احدهم مستفسر ماذا يحدث ما ان اقراب من حافة المدخل ساحبه كاسر رقبته هو ايضا لياتي الاخر و نفس الشي ولكن كان ذالك العين قد قاوم
مما سبب له جروح اضعاف قبل
لتنهد براحة ولكن ليس طويلأ فخروجه سيكون اصعب خاصة من المملكة اللعينه ستكون ملياء بي مصاصي الدماء
واكيد سيشمو الرائحة
هاذا ان لم يعرفو بخرجوه بعد ليقترب من البوابة الرئيسة ناظرة للخارج و هو حشد من الحراس و يبدو عليهمانهم لا يمزحون مثل الذين خلفه
ليغمض عينيه بغصة ناظره للورطة التي عرز نفسه به بسبب صديقه العين الذي لم يجد غيره يامنه على معلومات القطيعليحسم امره بخروجه من هاذا المائزق الذي
حشر نفسه به بطريقة غريبة
لعيد خصلات شعره الأسود الغامقة وليبتسم ابتسامة شريرة مفكرة بماذا سيفعل بهم....
في قطيع القمر الاحمر
تحديدا في المجلس حيث التوتر يملأ الجميع
خاصة رئيس الوزراء الخارجيبينهم ديريك الذي ينقل بعينيه بينهم بملل و هو يعرف
بماذا يفكروآ ولكن ينتظرهم ان يبدو
هم بي الحديث
أنت تقرأ
//رفيقة الفا قمر الاحمر //
Werewolfالجميع يعلم بل عداوة الازلية بين مصاصي دماء و المستذئبين ماذا لو جمع القدر بين اثنين ذو ماضي قاسي هو مستذئب و هي مصاصة دماء اجري بهية ذئبي وسط ظلام الغابة ليلتقت انفي رائحة الفانيلا ملخطة بي كراميل رائحة قد خدرتني و لارفع راسي لتتقابل اعيني بع...