تدور احداث الرواية عن فتاة تعيش حياة بائسة صعبة وتعاني من مشاكل عائلية ونفسية لتجد نفسها بعد اكمال سن الثامنة عشر عضوة في اشهر مافيا في ايطاليا واقواها فهل ستتغير حياتها الافضل ام سوف تعيش صعوبات كما عاشت طفولتها ...
"بعدما حدثني جاك عن الاعمال الحقيقية العصابة الغير القانونية كل القتل واستأجار القتلة و صنع المخدرات و بيعها وعن صنع الأسلحة و عن الفروع التي تملكها وعن تاريخها القديم واخبرني عن طباع الرئيس «*بابلو بيكاسو*» وانه شخص صارم قوي يهابه الجميع بقوته و شجاعته و جودة مبيعاته.. واخبرني بأن اهم شيء في العصابة هو التقة و الفداء. وبأن هناك قانون واحد هو عدم افشاء اي شيئ خارج العصابة و عن الموت بدل بيع العصابة للشرطة او لعصابة منافسة و المقر الاصلي يوجد في روما وهو مقر عصابة ." كوزا نوسترا" او بما يعرف ✨مافيا الصقلية ✨
* * * * *
في يوم لقاء الرئيس اتصل بي جاك باكرا واخبرني بأنه علي ان البس ملابس سوداء فخمة للقاء الرئيس و انه سيأتي ليأخدني في السادسه مساءا وعند اغلاق الخط رن جرس الباب فتحت الباب و وجدت صندوقا فادخلته وعن فتحه وجدت فستان انيقا غالي الثمن و بعض المجوهرات و حذاء عالي الجوده وابتسمت وقمت لتهيئة نفسي ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رن جرس الباب ، فتحتها هناك رأيت دهشة جاك و اجابه و حقيقة انا اعجبت بنفسي.. فقال : ياروعتاه واااو ! ,ان الفستان الذي ترتديه يعكس جمالكي الداخلي و الخارجي , ولا يمكنني ان اصف كم تبدين جذابة و جميلة في هذا الفستان .... : (فقلت وانا خجولة و مما سمعته و قلبي على وشك خروجه من مكانه) . لا تبالغ ما هو إلا فستان انت من اخترته اليس كذلك ... جاك : ربما انت لا تري نفسك كما تراها عيني , لقد اخترته لانه ربما سيناسبك لكنني اخطأت فأنت من ميزتها وبرزت فيه و اريد ان ازيل اعين اي احد تجرأ و نظر إليك .... : ان كلامك هذا يوحي الى اشياء ... لا اريد ان تحملني إلى القمة و بعدها تسقطني لذلك لا تحمسني و تجعلني اتعلق أكثر لأنني لن انهض اذا سقطت .. جاك: و ما هي هذه الاشياء ؟ : لا اعرف ربما اعجاب حب لا ادري لكنني لا اريد ان تعطيني املا و تتركني هل فهمت ... جاك : انت محقة ! لكن في مسألة واحدة وهي الإعجاب بك و لكن ان اعطيك املا لا اوفي به لا . سائق السيارة: لقد وصلنا يا سيدي . جاك : حسنا . و هناك فتح لي الباب لاجد امامي قصرا كبيرا رائعا ففتح لي جاك الباب و مد لي يده و قبلها واخبرني بأن كلامنا لم ينتهي بل أجل فقط و أخبرني ان افكر في اجابه بي .....
دخلنا القصر و اخذني الخدم و جاك إلا غرفة كان يصدر منها اصوات عالية كانت شبه حفلة كلاسيكيه ففتحت القلعة الكبرى لارى مجموعة من الرجال الأنيقين و بعض المشروبات و فرقه موسيقيه و سيدة تغني موسيقى الاوبرا فاخد جاك بيدي و قال : مرحبا بك في حفلة الرئيس بانضمامك لنا اتمنى ان تستمتعي و اخذني الي مكان جلوسي و جلست و انحني وهمس في اذني وقال اخرجي سالمة من القاعة فانا اتق بقدراتك و قال إذا واجهت مشكله ما انظري تحت المقعد و تصرفي و قال ايضا .. لقد اعجبت بك من النظرة الأولى فما انت الجبانة بل انا لانني لم استطع ان اتحكم في مشاعري اتجاهك و قال ايضا بأن الرئيس لا يوجد في هذه القاعة وكل من هنا اعدائه من الموسيقيين و حتى الحضور ومهمتك هو ان تخرجي سالمة من القاعة و عند ذهابه عاد وقال : لست معجب بك لا بل احبك واكتشفت هذا الآن .... وذهب و بقيت بين أناس كثيرين لا اعرف بينهم احدا و اغلق الباب الكبير وعلت الموسيقى وهنا احسست بشيئ يصير و تصرفت بطريقة عادية لكي لا احسسهم بشيئ و هناك بدأ صوت السلاح يغمر القاعة و الموسيقى تعلوو اكثر واكثر و هناك نظرت تحت الكرسي ووجدت سلاحا فاخدته و واستخبأت خلف طاولة و جبدت سكينا كنت الخفيه في حذائي و قطعت الفستان من النصف كي لا يعيقني و ذهبت اجري وأصيب كل من جاء امامي و واحدا واحد وانا اتفادا الطلقات فالشئي الذي لا تعرفوه هو اني اجيد القتال جيدا فعند خروجي من البيت اول شيئ تعلمته في مدينتي الجديده هو الدفاع عن النفس و مع العزيمة تفوقت و ايضا ستخدام السكين. اما السلاح فجربته مرتين في حياتي وقد كانت مع والدي في مراهقتي لذلك كنت اعرف طريقة استعماله فساعدتي هذه الامور مقاتلة كل من أتى امامي و انا افكر في كلا م جاك الأخير و هو احبك و اتشجع مرة أخرى رغم عيائي حتى تبقى بعد الزعماء فاصبتهم في الرأس جميعا لكنني كنت قد أصبحت في يدي إصابة ....
* * * * *
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
