€2

34 5 11
                                    

اسمي مارسلين عمري 23 سنة وانا عضوة في اشهر مافيا في ايطاليا واقواها وقد تم تنصيبي كأهم عضوة بعد رئيس المافيا لسبب مجهول لانني لا اقربه بأي علاقة عائلية أو غرامية ... حتى لقاؤنا كان صدفة...
انا فتاة باردة وقوية و مغرورة (حسب ما يقولون ) لكن حقيقة انا فتاة حزينة وحيدة ضعيفة عاشت حياة صعبة من العنف و الظلم والمآسي لكنني لا اظهر ضعفي و حزني لاي احد مما جعلهم يأخدون تلك النظرة علي ..

انا فتاة باردة وقوية و مغرورة (حسب ما يقولون ) لكن حقيقة انا فتاة حزينة وحيدة ضعيفة عاشت حياة صعبة من العنف و الظلم والمآسي لكنني لا اظهر ضعفي و حزني لاي احد مما جعلهم يأخدون تلك النظرة علي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نسيت اهم شيء فانا اكثر عضوة مكروهة في العصابة لسبب تافه هو انني اتيت بعدهم وأصبحت اهم عضوة عند السيد مما جعلهم يكرهوني و حقيقة احب ذلك ههه...
عشت طفولة صعبة لذلك كنت دائما افكر بالتخلي على عائلتي بعد اكمال سن القانوني (18) فبذلت اقصى جهدي في الدراسة لكي التحق بمعهد خارج المدينة التي اقطن فيها وهذا ماحدث بعد معانات فقد التحقت بكلية طب وبعد عطلة الصيف التي قضيتها مع العائلة .في تلك الفترة بعد قبولي في الكلية فقد تغير التعامل وأصبحت لي قيمة و أصبحت امي التي كانت تكرهيني وتقوم بالتمييز بيني واخوتي تعاملني بحب لككني لم اكن اعطيها اي وجه بعد ذلك انتقلت وفتحت صفحة جديدة من حياتي حياة ممتعة عكس حياتي الروتينية المملة ...
كل شيء حدث صدفة ، بعد انتقالي والبدأ في الدروس كنت قد تعرفت على شاب وهو جاري في شقة استاجرت منها غرفة تكفيني وقد كانت مجاورة لهذا الشاب وقد كان شابا وسيما رشيقا رجوليا وذو جسم ضخم و كانت ملامحه حادة مما جعله وسيما جدا ، لقد كانت علاقتنا تقتصر على مرحبا و كيف حالك ولم نكن نرى بعضنا الآخر ابدا لانه لم يكن يأتي إلى بيته .
في احد الايام كنت حزينة جدا على حالي بعد تذكر طفولتي الاسباب اخرى لذلك قررت أن أضع حدا لحياتي ، ذهبت إلى سطح المنزل وانا افكر في الانتحار وفي اللحظة التي استجمعت فيها شجاعتي واردت القفز سمعت صوتا باردا رجوليا ينبعث من مكان مظلم (لانه الليل)

في احد الايام كنت حزينة جدا على حالي بعد تذكر طفولتي الاسباب اخرى لذلك قررت أن أضع حدا لحياتي ، ذهبت إلى سطح المنزل وانا افكر في الانتحار وفي اللحظة التي استجمعت فيها شجاعتي واردت القفز سمعت صوتا باردا رجوليا ينبعث من مكان مظلم (لانه الليل)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*مارسلين*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن