•
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•
الأمر كَبير جدًا لاستيعابه.. صعب تقبله..
وما أسوأ الندم عَلى أشِياء لم نفعَلها وكِلمات لم نقلها لأحبَاب فرَّقتِنا عنهم الحَياة أو المُوت.
هِي استيقظت وابصَرت الضَوء بعيناها.. بعد ان استَغرقت في نومٍ عميق نتيجَه للأدويِه التي تُسبب النعاس التِي تأخُذها..
مَر يومَان وهو عَلى نفس الحَال.. لا يستَيقظ..
يومَان لم يَتسلل صَوته العَذب لمسَامِعها.. يومَان لم تَلتقي فيهُم اعينُهم ولو لمره واحِده.. يومَان لم تَسمع لأحادِثه المَعسوله وكَلامه الحُلو لها.. يومَان لم ترفرِف الفراشَات داخِل معدتِها تداعِبها بِسبب غَزله بِها..
هِي تُحبه.. وبمعنَى الكلمه تُحبه.. مُنذ رأتهُ لأولِ مره، لم تَستطع ان تُعجب بأحَد او تُحب اي انسَان سواه.. مِن البدايه، قَدره معها، وقَدرها معه..
جِيمين ابَى ترك المُستشفى والعَوده للمَنزل.. فَقط يُجهش بالبُكاء بجانب زوجتُه.. ايدليِا بالفِعل استيقَظت.. لَكن عاجِزه عن الحرَاك.. كانَا اسوء يَومان مر عَلى اربعتهم..
وبِمساعده من الممرِضه، هي نَهضت مِن السَرير تَجلس على كُرسيها المُتحرك.. وخَرجت الممرِضه من الغُرفه تعطِيها مُطلق الحُرِيه لفعل ما يَروقها..
هِي حَركت عَجلات الكُرسي المُتحرِك ببِطء.. نَحو السَرير حَيث يقبَع تايِهيونغ.. لازَال في غيبوبَته لم يستَيقظ..
هِي وَضعت كَفيها على وجنتِيه، تتحَسس وَجهه وتشعُر ببرودَه جِلده ضِد انامِلها..
دَمعه متألِمه قَطرت مِن عَينها..
"أحببتك جداً لدرَجة أنّه عندما تغِيب عنِي يغيب معَك كل شَيء... اينَ انتَ..؟ "
فِي نِهايه كلمَاتِها، ارتَجف صوتها وسَقطت دَمعه اخرى ، توالِيها دَمعه..
أنت تقرأ
قِدَࢪيَ اެݪحِݪۅٛ┆ꪔᥡ ᥉᭙ᥱᥱƚ ძᥱ᥉ƚᎥꪀᥡ
Romance-أنتِ فَـتاة جمِـيلة بكُـل مـا تحمله الكلمَـة مِن مَعانـي، وهَـذا يجعَـلنِي أشعُـر بالفـخر والامـتنان لوجـودكِ بقربي..ما تشـِبهين إلا الوَرد أنـتِ جـمالك فِـيه الورد يَـقول يا ليتَـني أنتِ.. -دَعِيني أُقبِلك حَتى يَجِف ريقي.. فأستعِير من أُكسجينك ور...
