الحَـلقه التاسِـعه: يومِـيات معتاده.. ربما..

29 3 22
                                    

•

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-آه يا ابن الكلب!! اعني.. اسفه يا زوجي العزيز الغالي السيد كيم تايهيونغ، هل يمكنك ان تنزلني لو سمحت؟

-اعجبتني تلك.. تعالي

واخيرا، ترك هؤلاء اللذين يضحكون وهو لازال يضحك، ورفع يده يحملها وينزلها. تلك المره لا يمكنها ضربهم او فعل اي شيء..

لكنها بالطبع ستنتقم.. يا ترى ماذا ستفعل؟

------
--------------

كالعاده، واقفه امام المرآه تتزين بينما تدندن ببعض الاغاني.. تاي خلفها ببدلته الرسميه وشعره المصفف للخلف بخصله هاربه ويبدو خاطفًا للانفاس.

يوم جديد، شمس جديده، العصافير تغني اناشيدها، وروزالين تلعن في احاديثها.

-فليأخذ الرب من نادى بتعليم المرأه.

نظر لها تايهيونغ مخرب اللحظات، وتحدث بوجه جاد تماما لا يدل على مزاح، رغم انه يقصد اغاظتها

-لكنه بالفعل مات.

هي نظرت له نظره استحقار، ثم اجابت

-كان كافرًا. ليتعذب في قبره كما اتمنى.

تنهد تايهيونغ.. وفاه ليغير الاجواء.

-سمعت ان لديكم اختبار اليوم.. درستِ؟

تأففت روزالين قبل ان تجيب.

-هل تعرف عني ذلك؟ همم؟ هل تتوقع مني ذلك؟

بكل بساطه اجاب تاي:

-امم.. لا؟

-احسنت. اجابه صحيحه.

هي اغلقت الماسكرا خاصتها، ونظرت لوجهها نظره اخيره في المرآه قبل ان تلتف، تسحب حقيبتها وتشير له.

-هيا بنا تيتي.

هو عبس.

-اخبرتك لا تناديني تيتي. هذا يشعرني كأنني طفل مدلل.

قِدَࢪيَ اެݪحِݪۅٛ┆ꪔᥡ ᥉᭙ᥱᥱƚ ძᥱ᥉ƚᎥꪀᥡحيث تعيش القصص. اكتشف الآن