رواية غرام الفهد🖤✨

غرام الفهد🖤✨

وقفنا البارت اللي فات عند
چيچي بشر: هندمه وهحسر قلب أمه عليه وهخليه زي الخاتم في صباعى
الشخص بحقد: لما نشوف شطارتك يلا عشان نروح الفيلا
في المستشفى
عاصم بتعب: جدعان بقا كفاية مناهدة أنا عاوز اروح بيتنا أنا مش مرتاح هنا
سلمى بصرامة: قولت لا يعني لا
عاصم بزهق: يوه طب هقولك احنا نسأل أيسيل ونشوف
سلمى بغضب: هو أنا مش قولت لا شغال تزن زي العيال ليه
أيسيل وهي تطرق باب الغرفة وتدخل
أيسيل: في ايه مالكم صوتكم عالي ليه
عاصم بفرحة: أيسيل إنتِ دكتورة وتعرفي أكتر منا أنا مش بحب جو المستشفيات وعاوز أروح الفيلا هناك هكون مرتاح وسوسو مش راضيه ثم أكمل برجاء: عشان خاطري اقنعيها
أيسيل بعلمية: بس يـَ عاصم أنت حالتك مستقرة نوعًا ما بس ده ميمنعش  أنك ممكن تتعب ف هنا  آمن ليك من البيت بس برضو نفسيتك عامل أساسي في تحسن حالتك عشان كده ثم نطرت ل سلمى احنا هننقله الفيلا  وهنبعت ممرضة هناك تهتم بيه ولو حصل حاجه هتعرف تتصرف لحد م يروح المستشفى او يجي الدكتور
سلمى: بس
أيسيل بهدوء: متخفيش يـَ سوسو مش هيحصل حاجه صدقيني
سلمى: طيب ماشي اللي تشوفوه المهم إنتِ عامله ايه دلوقتي طمنيني عليكِ
أيسيل بإبتسامة: الحمدلله بخير
سلمى بحب: متضغطيش على نفسك عشان صحتك
أيسيل بإبتسامة رقيقة: متقلقيش أنا تمام الحمدلله والله
بعد مرور أسبوع حدث في الكثير ف عاصم رفض ذهاب الممرضة معه إلى الفيلا وطلب من المدير أن تكون أيسيل هيا المسؤله عن حالته و وافق المدير فهو يرى أن هذه فرصة ذهبية له ف يطمع في الكثير من  المال وبذلك سيكتسب مال كثير ف من لا يعرف فهد الأنصاري وعاصم الأنصاري أصحاب شركات الأنصاري

في منزل أيسيل
أيسيل بعصبية:يوه هو كل شويه خناق أنا زهقت
تمارا بضحك:خلاص خلاص 
فجر بضحك: المهم دلوقتي أنا عندي درس وهرجع المغرب وتمارا مش هينفع تقعد من الساعة 7 الصبح لحد المغرب  لوحدها  وحضرتك المدير الجديد جاي ومش هينفع تاخديها معاكِ ف ايه
أيسيل بتشتت: مش عارفه
في تلك اللحظة رن هاتف أيسيل
أيسيل بنفاذ صبر: أيوة يـَ أخرة صبري
الشخص بضحك: انا جيت جمبك لا إله إلا الله
أيسيل بضحك: محمد رسول الله اتفضل حضرتك عاوز ايه
سلمى وهيا تأخذ الهاتف منه
سلمى: أوعى كده ده أنت مستفز  ألو يـَ  أيسيل عامله ايه
أيسيل بإبتسامة: الحمدلله يـَ سوسو إنتِ عامله ايه
سلمى بحب: بخير الحمدلله
أيسيل: يدوم الحمد يـَ جميل
فجر بزعيق: وبعدين بقا عاوزه انزل اتأخرت
سلمى بضحك: مالها فجر
أيسيل بتعب: دي صداع  عندها دروس ومراجعات وهترجع المغرب  ومش عارفه تعمل ايه في تمارا وأنا راحه المستشفى ومش هينفع اخدها عشان  المدير الجديد جاي النهاردة  والهانم عاوزه تنزل
سلمى: طب هاتيها عندي أنا كده كده قاعده لوحدي
أيسيل بإصرار: لا مش هينفع هتقعد عند مامت هاجر
سلمى بجدية: قولت لا يعني لا ومستنياكم سلام
أيسيل بصدمة: دي قفلت في وشي
فجر بضحك: أحسن يلا سلام
أيسيل بضحك: سلام وأبقي طمنيني عليكِ
فجر بحب: حاضر
أيسيل: يلا يـَ هانم  عشان تروحي عند سلمى
تمارا بسعادة: يلا بس ممكن نشتري حاجه عشان خاطري
أيسيل: حاضر بس يلا بسرعة
بعد نصف ساعة
وصلت أيسيل ل فيلا فهد
عاصم بفرحة: يـَ أهلا وسهلا البيت نور يـَ سوسو تعالي أيسيل جت
أيسيل بضحك: بكاش زي فجر
عاصم بجدية: أيسيل عاوز اتكلم معاك لوحدنا شويه
أيسيل بضحك: هتطلبني للجواز
عاصم بضحك: أيوة يلا
ولم يلاحظ أحد هذا الشخص الذي بداخله غضب شديد
عاصم بجدية: أيسيل أنا بحب فجر مش عارف ازاي وامتى وعارف أنها صغيره بس أنا  بحبها وحابب اتقدملها
أيسيل بجدية: عاصم أنا عارفه أنك بتحبها وهيا بدأت تنجذبلك كمان بس ثم أكلمت بصرامة: دول أخواتي مش هرحمك لو زعلتها او دايقتها أخواتي في كفة والعالم كله في كفة
عاصم بجدية: وأنا استحاله ازعلها والله دي روحي
أيسيل بإبتسامة: خلاص تخلص  ثانويه عامة وبعدين نتكلم في الموضوع ده بس انا موافقة مقدمًا
سلمى بفرحة: لوووووووووولي مبروك يـَ حبيبي  اخيرا هفرح بيك ثم احتضنت أيسيل: مبروك يـَ حبيبتي وعقبال م تشوفي عيالها يارب ونفرح بيكِ
أيسيل بإبتسامة: حبيبتي يـَ سوسو
فهد بعصبية: أنا ماشي على الشركة سلام
سلمى بإستغراب: ماله ده
عاصم بضحك: سبيه ده العادي بتاعه
أيسيل بإبتسامة: يلا سلام عشان متأخرش تمارا متعمليش شقاوة
تمارا بمشاكسة: متقلقيش هكون عند ظن حسن حضرتك
أيسيل بضحك: ربنا يهديكِ والله  يلا سلام
ذهبت أيسيل إلى المستشفى وبعد وصولها طلب المدير الجديد جميع الاطباء
هاجر بزهق: أوف بقا ناقصه تعب هيا ثم أكلمت بهيام: ياه لو يطلع شاب كده وجنتل مان واتجوزه
أيسيل بنفاذ صبر: ربنا يهديكِ يـَ هاجر والله