رواية 1836 البارت 1

99 7 8
                                    

جوليت،تعيش مع امها كريستينا و أباها الكسندر وهي الوحيدة في العائلة. استفاقت جوليت مع صراخ عائلتها في الساعة 8:30. كريستينا كانت لتأتي وتصرخ على جوليت كي تفيق لكن بالفعل رأتها صاحية فقالت

- اه! لقد استفاقت عاه*رتك! هيا قومي لتتسممي الطعام كي تذهبي الى ذلك المدرسة اللعينة! هيا.

-كنت سأقول انني تعبت وسأمت من هذا الصراخ لكنني فعلا اعتدت عليه ، منذ 17 سنة وانا اسمع هذا الصراخ واعيش نفس اللحظة.

قامت من فراشها وذهبت الى الحمام كي تغسل وجهها ويديها ،وبعدها ذهبت الى طاولة الطعام. الكسندر:

-اه! لقد اتيتي هيا فالتأكلي بسرعة كي اأخذكي الى المدرسة في سيارتي ، لاتقولي لا  اريد لا داعي لهذا بالسأخذكي. لان في هذه الاوقات يوجد الكثير من المنحرفين، فأنني اخاف عليكي.

-انظرو انظرو يا له من اب عظيم ! أيها الاهبل يجب ان تتركها كي ياكلها الكلاب فإنني أكرهها ذلك اللعينة

-اسكتي، هيا جوليت فلنذهب

-حسنا ولكن لم يتبقى لدي سوى القليل من المال، اسفة ولكن هل ستعطيني؟

-بالطبع انتي ابنتي 🖤✨

-حسنا شكرا لك ابي.

- تناولت جوليت طعامها، ومن اجل ان لا تتأخر ذهبت لتلبس لبسها المدرسي وأخذت شنطتها وذهبت الى الخارج

-ابي لقد إنتهيت!

- حسنا انا اتي.

ركبا السيارة وذهبا الى المدرسة.

-اه! لقد أتت جوليت واخيرا، كنا ننتظرك. لقد تأخرنا دقيقتين كان يجب علينا ان نأتي في الساعة 09:00 ولكن الان الساعة 09:02 اتمنى ان الاستاذ ان لم ياتي بعد هيا هيا !

كانا ذلك رفيقات جوليت واحداً اسمه ماركوس والثانية اسمها كلارا. انهم مقربين جدا.
ذهبا مع بعض الى الصف ومن حسن حظهم لم ياتي الاستاذ بعد. ذهبا الى مقعدهم واخرجا الكتاب والدفتر. بعدها أتى الإستاد الذي اسمه "كيم، كيم تايهيونغ"

-مرحبا!
-مرحبا يا استاذ
-يمكنكم ان تجلسو
-حسنا، وجلسو.

لقد انتهى الدرس. كان عندهم اوقاتآ يخرجون بها كي ياكلون لكن يوجد لديهم ايضا وقت كي يذهبا الى البيت  يرتاحون وياتيان مجددا كان ذلك الوقت هو 13:30
لقد ذهبا الى البيت واتيا. لكن عندما انتهى وقت المدرسة كان حان وقت خروجهما لقد كان وقت خروجهم هو 18:30 لكن عندما خرجت جوليت، انتظرت كلارا وماركوس ولم يأتيان. فبدأت تشعر بالإرتباك. فكل دقيقة كانت تنظر الى الهاتف كي ترا الساعة كم من توترها.لقد تاخرا حقاً. وعندما كانت تنتظرهم ...

استنو بارت 2 رايحة انزلو هلق اتمنى اكون عجبتكم 🤭🖤✨

1836حيث تعيش القصص. اكتشف الآن