رواية 1836 البارت 6

42 3 6
                                    

بعدما خرج الكسندر من المشفى انطلقا الى البيت وجلسو يتكلمو

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعدما خرج الكسندر من المشفى انطلقا الى البيت وجلسو يتكلمو

-منذ متى وانت حبيبها؟

- ابي ؟ أأنت حقآ تصدق ان ابنتك ستقع بحب شرطي، وحتا انه اكبر مني فوق العشرة سنين ؟

- لا اعلم ، انا اعلم أنكِ لم تحبي احدا ، لكن يمكنك ان تقعي بحب هذا الفتى ، اعتقد كل الفتيات واقعين له وايضا لا تنسي الحب ليس له عمر، ولكن اعتقد أنكِ فت في علاقة مرة عندما كنت صغيرة هل انا أتخيل ؟

- ابي، انا حقا لا اتذكر ، انني اكره الحب انت تعلمني.

-مرة واحدة؟

- انت لا تعلم ابنتي ، انها لم تحب احدا قط،. وان كانت تحب انا متأكد انها لم تخبرني لانها تخاف، أيضآ ان احببت احدا فانها تعشقه لدرجة، وتكون فتاة مطيعة . وايضا علاقة مرة هذا شيء عادي.

-حسنا لقد اعتقدت هذا غريب بعض الشيء ولكنني اتطلع انها فتاة غريبة .

- انت أيضآ اخبرني ، الم تحب احدا من قبل؟

- انا؟ هاه، انا ايضا فت في علاقة مرة واحدة، عندما كنت صغير جدا، ذلك الفتاة جذبتني كثيرا، بعد ذلك انتقلنا ولم استطع ان اراها، ولكنني للان اعتقد ان هي من خانتني لانني بعدما انتقلت سمعت خبر من صديقي كيم نامجون انها احبت فتى واصبحت حبيبته. لم انسى كيف غدرت بي.

جوليت مع نفسها، ( قصته غريبة ، تشبه قصة حبي الذي لم انساه ، لقد بدأت ان اشك ولكن لا بأس ، يوجد الكثير من القصص التي تشبه قصتي عندما كنت صغيرة.)

- لماذا تحدقي في الحيط؟ لقد مر على تفكيرك وتحديقك بالحيط اكثر من ٥ دقائق

- اه ، ذلك لا شيء كل انسان يجب ان يفكر كيف سيعيش وماذا سيحصل لمستقبله.

- نعم.

- اذن هل تذكرتي قصة حبك منذ صغركِ؟

- لا،

- اذن ماذا سنفعل الان؟

- ان شفيت فلنذهب الان،

1836حيث تعيش القصص. اكتشف الآن