Part 9

28 5 9
                                    

صرخت ببكاء قائله
آنا: أتركني بول .. أنا لا أستطيع السيطره لقد كدت أن أقتل من تحولت لأبقي معاها.

كان يمسك بها بأحضانه قائلاً..
بول : هشش أهدئي وتعالي معي
لم يفلتها وأخذها الي بيته وحينما دلفا تركها قائلاً..
بول: أهدئي آنا ستستطعين السيطره قريباً.

آنا : هذا هراء.. أرأيت كم كانت خائفه مني؟.. أرأيت الجرح الذي بيديها؟!!.
كان كل ما يأتي بذهنها وجه ليلي وهي خائفه منها ويديها.

بول : أهدئي أنها علي ما يرام هي فقط خائفه قليلاً.

شعر بول بشيئاً غريب أتجاهها، كيف لها أن تتغذى على ليلي وهي كانت تصرخ عليها ولم تفق للحظه.

قاطعت شرده قائلة...
آنا: لقد وعدتني بول، وعدتني أن هذا الشيء لن يحدث معي مجدداً.

صمت قليلاً ثما خطر بباله شيء و قال..
بول: أبقي هنا سأعود لكِ سريعاً.

ثما خرج ليتصل ب لوسي ليخبرها أن تفعل تعويذة الحاجز علي الغرفة التي بأسفل منزله.

_المكالمه_

لوسي: لما يتصل بي مصاص دماء؟؟.

بول: مرحباً أيتها الساحره، أريدك منك معروفاً.

لوسي: ولما تتأمل أن أساعدك؟!.

بول: لأنه بالواقع ليس لي بل لآنا.

لوسي: إنهم أصبحو مثلك، ولكن ماذا تريد؟.

بول: أريد منك أن تفعلي تعويذة الحاجز لغرفه ف بيتي.

لوسي: لماذا؟.

بول: لآنا.

لوسي: هل حدث شيء؟!.

بول: أجل.

اخبرها...

لوسي: ياالهي، حسناً أن مارك يستطيع فعلها أنه قد ذهب هو و چوليا إلى بيت آنا الآن.

بول : حسناً.

اغلق الهاتف ودلفى إلى آنا و هو يقول..
بول : سوف يكون كل شيء بخير لا تق...

قاطعه عدم رؤيته لها عقد حاجبيه ولم يشعر بها بالمنزل بدأ أن ينادي بأسمها..
بول: آنا!!.. آنا أين أنتي؟!.

علم أنها قد غادرت
بول: سحقاً آنا لما تفعلين هذا؟.

ركض إلى الخارج يبحث عنها، ثما أتجه إلى بيتها وكان مارك وچوليا هناك وفتح له مارك الباب قائلاً..
مارك : مرحباً بول.

دلف بول قائلاً..
بول: مرحباً مارك، إن آنا قد ذهبت.

ليلي: إلى أين ذهبت؟!.

بول : لا أعلم كنت أتحدث مع لوسي وتركتها بالداخل عندما انتهيت لم أجدها.

وقفت چوليا عاقده حاجبيها بعدم تفهم..
چوليا: ماذا يحدث هنا؟!.

The dark side of the paranormal حيث تعيش القصص. اكتشف الآن