ابتعد عني و حملنى ناحية السرير و جردنى من ملابسى و بقيت بملابسى الداخلية التى من الدانتيل.
نظر لي و عيونه مليئة بالشهوة و نزل بقبلاته على صدرى و انا اترجاه أن يبتعد . ابتعد و لوهلة ظننت أنه سيرحمنى و لكن كان العكس نزع القميص و اقترب منى
انا : ماذا تفعل ارجوك اتركينى انا لا اريد
تاى : لا تقلقى لن أفقدك عذريتك الان دورها لم يأتى بعد ....فقط سوف نستمتع قليلا
لم الاحظ أن يده على جسدى واحدة على حمالة صدرى و الأخرى على القطعة الصغيرة التى تغطى انوثتى و بدون مقدمات نزعهما و بقيت عارية تماماًشكلها
كانت عيناه تخرق جسدى .
اقترب يعض حلمت صدرى و يعتصر الأخرى و كنت انا اتأوه بدون قصد منى حتى يتركنى و كنت اظن اننى هكذا اتألم لعله يتركنى ولكن و جدت أنه يعض حلمتى و اكثر
لأننى لا أفقه شئ من الأمور الجنسية ترك منطقة العلوية و نزل إلى منطقته المفضلة.فرق قدماى و نظر الى شفراتها التى مليئة بالسائل حتى أنه و قت تفريقها أصدرت صوتا .
نظر لها و بدأ بلعقها
انا : اههههه ل..لا.. استطيع....ابتعد..ابتعد ...ارجوك
تاى : لم نبدأ بعد عزيزتى !تمسكى بملأة السرير جيدا !
اخذ يمتصها بعنف و يعضها و انا أشد على الملأة أكثر
تاى : اممممم طعمك لذيذ و لكن لم نبدأ بعد !!انا : اهههههههههههه
دوت صرخة عاليه بسبب الذى ادخل لسانه فى انوثتى و بدأ بتحريكه بقوة و انا اصرخ بقوة و الم . و شعرت أننى احترق من الداخل و هناك شئ سوف يخرج منى و عندما أوشكت توقف . نظرت له بانزعاج لتوقفه .
تاي : ما بك هل انتى منزعجة لتوقفى ؟! الم تكونى انتى من طلبتى ذلك انا فقط لبيت رغبتك!!
انا : ل..ل..لمتوقفتارجوكاكمل
تاى : ماذا لم اسمع قوليها ....اكمل دادى ...
انا : ار....ارجوك ....اكملدادى
تاى : لن احسبها !!
انا : اكمل.....دادى
(بخجل و أعينها لا تنظر إليه)
تاى : اوه صغيرتى خجولة !! لا تخجلى هكذا عزيزتى!!
نظرت إليه و جدته ادخل لسانه بدأت اتأوه بصوت عالي و أمسكت بشعره لي لأجعله أقرب لى. شعرت بابتسامته و بدأ يسرع حتى قذفت على وجهه
انا : انا اسف.....
لم اكمل كلامى بسبب الذى لعق انوثتى.
قلب و ضعيتنا و جعلنى على الارض أمامه و هو جالس على طرف السرير.
تاى : جردينى من ملابسى مثلما فعلت
معك
امرنى و انا نفذت أوامره و رأيت قضيبه الذى منتصب و بشدة من أسفل ملابسه الداخلية.انزلتها و ابتلعت ريقى بصعوبة .
تاى : ارأيتى ما فعلتى بى تفضلى و خلصينى .
انا : كيف ؟!
تاى : امتصيه !
انا : ماذا ؟!
لم يضيف اى حرف بل و امسك بشعرى و تحكم فى رأسى و وضع قضيبه فى فمى و اصبح يحركنى عليه و بسرعة حتى قذف فى فمى
تاى : ابتلعيه !
لم اسمع كلامه بل بصقته على معدته
انا : يعععع أنه مقرف!!
تاى : لن احاسبك الان!! اما الأن فهيا نستحم ام تريدين البقاء هكذا ؟!
انا : لا لا هيا كي استحم .
تاي : تقصدين نستحم ؟!
لم يترك لى فرصة كى ارد عليه بسبب أنه حملنى و اتجهنا للاستحمام.
انتهينا و اعطانى قميصا كى ارتديه و اخذنى فى حضنه و نمنا
End Mira pov.