مساء الخير أحبتي
قراءة ممتعهروايه: نساء نحو الفجور
بقلمي انا: زينة سميرحسابي انستا: z49.g
صوت + علق بين الفقرات + احبكم هواي
بسم ࢪب أهل ألكُـساء
.
.
.
.صابني صداع وحيلي ضل ينفض البزون كدامي يتمايل طبيت للغرفه بسؤعه ولباب نركعت التفت وراس مصدوم منو هيج يطب وشصاير حيلي كله خايف ويرجف عيوني تدمع رحت شمرت روحي بحضنه ودع الي يحجي وياه...
الوراس : حبيبي بعدين احاجيك صارتلي شغله... هلا
سدة وهمس...
الوراس : اششششش الشاهين جاي برضاته وجاي حتى يفتهم الموضوع ويحكم بالعدل ليش خايفه...
طَي : جيته مو صالح اله اذا اجه ابوي يتأذة والله يتأذة والله شفت البزونه انا حباب كله لا تجي ولا تخلي هوه يحكم
الوراس : طَي انا اعرف مخاوفج بس المخاوف من نصدكها تصير كثرة الايمان بالشي يحققه قوي كلبج ماعدنه غير الشاهين يحلها والله...
طَي : هذاااا ابوييي مستحيل اخلي يتأذة بسبب ناس متسوة شعره حاجبه
الوراس : محتام تثقين بيه
طَي بكاء : اثق بيك بس مو بكد ما اثق بحدسي انا احساسي بالمكان
الوراس : مو مشكله مو مشكلة الشاهين حاجز باجر بليل طيارته وراح يرجع لبيتكم اوديج تنظفيتن بيتكم وتعكري وترتبي على حسب الاصول وابوج راح يبققى بأمانتي وحمايتي وانا الي راح اتكفل بحمايته
مسح دموعي وباس خدومي سحبني نومني بحضنه وانا اناغش كعدت على شي يمشي بوريدي باوعت عدل شفت الوراس محتار وجهه اصفرررر و ملكوت يم راسي و الممرضه يمي بدت تسألني...
- هلا يحلوة شلونج
طَي : زينة الحمدلله شجابني هنا
- خلي احنا نسألج شصار اخر شي شون جيتي؟
طَي : هوه جنت ابجي يم وراس وبعدها نمت حتى حلم ماحلمت شجابني هنا ؟
- تذكرين الماضي
طَي : شون ماذكرة ؟
- زين شنو اخر وجبه اكليتها.؟
طَي : بامية بلحم وتمن بالشعرية وزلاطة
- لون درج البيت الي كاعدة بي يالون...؟
طَي: دكتورة لو مهندسه انتِ لون الدرج بيجي طوخ
- عمري المرض الي شخصه الدكتور هوه مرض الصرع الرعاش اليلي
طَي : شنو المرض بيه ؟
-نعم حبيبتي بس كلش سهل مجرد ننطيج علاجين تستمرين عليهن وكلشي يروح وترجع عافيتج
نقبض كلبي وروحي ضلت تلوب طلعت الممرضه ورواها الوراس بقت ملكوت وجهة مو طبيعي...
أنت تقرأ
نساء نحو الفجور
Mystery / Thriller📌مـن أرض ألعراق..... ثلاث نساء اجتمعن في دروب الفجور والخمور لـكل امراءة منهم قصه سوف تُخلدها اقلامي نساء اطلق عليهن تهمة هدرًا يقعن في حروب اساسها التجارة المحرمة يقعن بـ(الجن، والاغتصاب، والتقل، الاختطاف، والانتقام) يحاوطهن جبروت وطغيان عذ...