اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد قضاء سنوات عديدة كساحره، أصبحتي تعتقدين أن بعض الأشياء التي من معتقداتك ليست صحيحة. هناك لعنة تطورت إلى علاقة أعمق وتغير وجهة نظرك عن اللعنات.
اللعنات تشعر مثل البشر ؟....
لم يكن ذلك ما تربيت عليه بمثابتك ساحره جوجوتسو منذ سنوات...
اللعنات هم وحوش أعداء البشر.... هذا ما كنت تسمعه دائما
لكنك أدركت أنه ليس صحيح
أنت رأيت الأمر بأم عينيك ....
نفس هادئ ولكن لاهث يملأ رئتيك بجيب من الهواء البارد عندما تستيقظ من النوم. بشكل غريزي، تطير يدك أمامك، متجهة نحو المدخل لتمحو أي دخيل تفترض تلقائيًا أنه أيقظك من سباتك العميق. ومع ذلك، مما يثير دهشتك أنك وحيد تمامًا. فركت عينيك، وأدرت رأسك نحو المنبه الموجود على طاولة بجانب سريرك للتحقق من الساعة.
آه، إنها ذلك مرة أخرى.
مع تنهيدة لطيفة، تنزلق خارجًا من تحت الأغطية الدافئة، مما يتسبب في خروج جلدك في موجة من القشعريرة من برد غرفتك التي ترميها على سترة وسروال للقتال قبل التوجه إلى مطبخ منزلك الصغير ولكن أماكن معيشة مريحة. يرفض النوم أن يتخلى عن قبضته، وتصطدم بشكل غير لائق ببعض الأسطح أثناء عملية إعداد كوبين ساخنين من الشاي وإيجاد بطانية لتغطيها حول كتفيك.
إن اندفاع الهواء النقي الذي يرحب بك عندما تشق طريقك أخيرًا خارج مسكنك ينشطك قليلاً، وتلتف ذراعيك حول نفسك للاحتفاظ بأكبر قدر ممكن من الدفء. إن اتباع المسار الحجري المزين بالفوانيس المتوهجة يقودك إلى البوابات الأمامية لمدرستك - وهو المكان الذي تعرف أنه عليك زيارته عندما تستيقظ مع مثل هذه البداية في جوف الليل. تشع المشروبات الموجودة بين يديك حرارة تمنعك من لسعة البرد بينما تهب عليك هبوب رياح أخرى.
