اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لقد أعطيتني بالفعل 99 سببًا لقتلك. لكن محاولة سرقة فتاتي يا وجه الباربي!... "
تشتد قبضة سوكونا حول خصرك. كيف انتهى بك الأمر في هذه الحالة؟ أنت حقا تقف وسط كلاهما ولا تفهم ماذا يحدث وكيف حدث حتى، انت في حالة أرتباك شديد، غوجو، الذي يبدو أنه جاء لإنقاذك وسوكونا ... ولكن أتضح أنك لم تكن في خطر أو أي شيء .. كانت مجرد حجة ليأتي ويأخذك منه.
إنه قريب جدًا الان، والطريقة التي يلتف بها ذراعه حولك تمامًا مما يجعل ركبتيك تضعف. الحقيقة هي أنك لم تستقر أبدًا مع غوجو. أليس هو مجرد مغازل فقط، رجل يتواصل مع فتيات عشوائيات بشكل منتظم؟ فالماذا تحبه؟ انت أحببت التسكع معه فقط لا أكثر.
لم تهتم أبدًا بهذا القدر من الاهتمام لكل الثناء الذي أمطرك به، انت لن تراه ابدا كحبيب لك، وكيف كان يتأكد دائمًا من إغلاق الباب لك، ليحضر لك شيئًا لتأكله. بعد كل شيء، إنه يتصرف بهذه الطريقة تجاه كل امرأة، أليس كذلك؟ هل ظننت ذلك أم كان مميزا معك بشكل خاص؟
على ما يبدو لا. إن الوميض غير الواعد في أجرامه السماوية الزرقاء الزاهية يخبرك بشكل عاجل أن الأمر خطير. لقد جاء ساتورو إلى هنا ليعيدك، وهذا يعني أنك حقا شخص مهم بالنسبة له
سوكونا من ناحية أخرى...
"هل هي فتاتك رغم ذلك؟ لماذا يضيع شخص مثل (___) وقتها مع شخص مثلك؟ " يسخر غوجو
"لقد اختارتني".
"والآن أعدها."
قلبك يكاد يخرج من حلقك. تلك النظرة على وجه ساتورو ... كيف من المفترض أن تجمع فكرة واحدة عندما تكون محاطًا بأقوى شخصين في هذه الكلمة، خاصة عندما تكون السبب في قتالهم ؟ بحق الجحيم كلاهما أبله لفعل كل هذا
